أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكاية من كتاب الأقباط: سامح الله من لامني في حبهم / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - مرة اخرى مع عبد الحكيم - عمانوئيل موسى شكوانا










مرة اخرى مع عبد الحكيم - عمانوئيل موسى شكوانا

- مرة اخرى مع عبد الحكيم
العدد: 725483
عمانوئيل موسى شكوانا 2017 / 6 / 1 - 17:27
التحكم: الحوار المتمدن

ما علاقة كل ما كتبت بالموضوع مدار النقاش وهو مقتل عاطف؟ انت قلت في تعليقك رقم (1) انه قتل في مشاجرة وأوردت رابطاً للاستشهاد به وهذا الرابط يُبين بوضوح انه حدث مشاجرة كان عاطف احد اطرافها ولكنه لم يقتل فيها وحتى لم يجرح، فأين المصداقية في كلامك؟ اما انك لم تقرا الموضوع جيدا او تعمدت نقله بشكل مختلف لا ادري لماذا.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية من كتاب الأقباط: سامح الله من لامني في حبهم / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (مَناجاةُ سالِكٍ يَتَخَلَّلُهُ النَّفَسُ الأوَّل) (عافَنِي ا ... / سعد محمد مهدي غلام
- ف 2 / 2 : عن النجاة من مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازه ... / أحمد صبحى منصور
- (نصٌّ على تخوم الرؤيا) / سعد محمد مهدي غلام
- المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - أويس مخللاتي يتحوّل إلى المسيحية و-بيست لاند- في موسم الرياض ...
- هل سترسل قوات أمريكية إلى فنزويلا؟.. ترامب يرد
- بعد سنوات من إلغائها.. الأردن يعيد العمل بالخدمة العسكرية ال ...
- بعد مطالبة بن غفير باعتقال عباس.. فلسطين تدعو لوقف -انفلات- ...
- اعرف الفرق بين هبوط وارتفاع السكر وطرق الوقاية
- ملف إبستين : زلزال في الحزب الجمهوري ؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكاية من كتاب الأقباط: سامح الله من لامني في حبهم / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - مرة اخرى مع عبد الحكيم - عمانوئيل موسى شكوانا