الدين والتشدد والحكم باسمه كان يمكن قبوله والتغاضي عنه في السابق محليا وعالميا لاسباب كثيره وبعضها كان يقبل نظرا لظروف بيئة الخشونة والبداوة والانغلاق الجغرافي وانحصار اثره في مجتمعه دون غيره لانعدام شبه كلي لتواصل شرايح المجتمع مع الخارج ؛ اما الآن فلم يعد مثل هذا مقبولا لانتفاء عوامل حصره في بيئته لتطور الاتصال والتواصل فالأثر الأكبر على مجتمعات اخرى بعيدة اكثر من الداخل ! داعش القاعدة النصرة ...
إلخ نماذج تكفي وتستوجب تحييد الدين وتقليم أظافر رجال كهنوته .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المؤتمر العربي العالمي يا كتاب -الحوار- أين أنتم؟ / أفنان القاسم
|