|
|
فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ - شاكر شكور
- فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ
|
العدد: 663316
|
|
شاكر شكور
|
2016 / 2 / 15 - 18:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنا اعتقد بأن محمد هاجر الى المدينة بملئ ارادته لأنه ظل يبشر بالإسلام في مكة لمدة 13 عام دون ان يمنعه او يأذيه أحد ، هذا ونقرأ في كتب التراث بأن وجهاء قريش كانوا يكتفون بالجدال معه والأستهزاء به ولم يخشونه فشعر محمد بتصغيره والإهانة فأراد الهجرة بإرادته لتكوين عصابة للإنتقام ، قصة اضطهاد محمد خلقها كتاب السيرة لأجل تبرير اعمال السطو التي قام بها محمد على قوافل قريش لتصوير بأن محمد قد ظلمه قومه فأضطر الإنتقام المشروع ، هذا وقصة ان الله جعل محمد يخرج من بين جموع القرشيين المتجمعين لقتله وامام اعينهم من دون ان يروه او يشاهدوه ، واضح ان هذه القصة مسروقة من إنجيل يوحنا 8-59 الذي يقول : (فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى) ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ / بولس اسحق
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
لن ننسى مجزرة معشور، ولن يفلت الجناة من العقاب
/ جابر احمد
-
طوفان الأقصى 771 - تغيّر بوصلة الغضب في الشرق الأوسط: قراءة
...
/ زياد الزبيدي
-
نماذج من نقد شباب اليسار العراقي لأداء مرشحيهم في الانتخابات
/ علاء اللامي
-
هل كان نظام الملكية الإسلامي حافزا لتحقيق الأمن الغذائي و ال
...
/ حاتم بن رجيبة
-
الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق
/ حيدر داخل الخزاعي
-
الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ –
...
/ رياض قاسم حسن العلي
المزيد.....
-
لقطة جدلية بين فينيسيوس وكوليبالي خلال مباراة البرازيل والسن
...
-
فيديو متداول -للحظات الأولى لانفجار منطقة المزة في دمشق-.. ه
...
-
من هم الأشخاص الذين ذُكرت أسماؤهم أيضاً في ملفات إبستين؟
-
كيف تهدد هجمات روسية السلامة النووية في أوكرانيا وأوروبا؟
-
لو مريض قلب وحسيت بأعراض النوبة وأنت سايق.. خطوات لازم تعمله
...
-
البرازيل: آلاف الأشخاص يجوبون شوارع بيليم في مسيرة حاشدة للد
...
المزيد.....
|