أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنا فهمت الآن . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الله لا يستحي فلماذا تستحي أنت عزيزي أيدن؟ - عماد ضو










الله لا يستحي فلماذا تستحي أنت عزيزي أيدن؟ - عماد ضو

- الله لا يستحي فلماذا تستحي أنت عزيزي أيدن؟
العدد: 610110
عماد ضو 2015 / 3 / 15 - 08:50
التحكم: الحوار المتمدن

يا أخي أيدن
قال العسقلاني في كتاب نفخ الباري لتشريح البخاري: الناس على دين ملوكهم، فإذا كان الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها، فمن أنت أمام الله لتستحيي أن تتكلم عن القمل والبراغيث

لا تستحيي عزيزي وفضفض كل اللي بقلبك حتى ترتاح

وعلى فكرة!!!!!!! بما أن كل أسماء الله ال 99 مأخوذة من القرآن، فلماذا لا يكون الإسم المائة (الغير مستحي) والإسم المائة وواحد (خير الماكرين)؟
إذا كأن هو أطلق على نفسه هذه الأسماء، فلماذا لا نضمها للمجموعة؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا فهمت الآن . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - عشية قرار حاسم في الأمم المتحدة، نتنياهو يجدد رفضه لقيام دول ...
- كيف تتجنب الإصابة بالسرطان؟.. 5 خطوات فعالة لدعم جسمك
- محمد صلاح: مسيرتي كادت تفشل وهذا سر النجاح
- ترامب: يجب نشر ملفات إبستين لأننا -لا نخفي شيئا-
- الاقتصاد الياباني يدخل دائرة الانكماش بسبب الرسوم الجمركية
- أدنوك للإمداد والخدمات تعزز مكانتها العالمية بنمو قياسي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنا فهمت الآن . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الله لا يستحي فلماذا تستحي أنت عزيزي أيدن؟ - عماد ضو