لا يعرف المدعو عبد الحكيم ان جميع الاديان ظهرت كمؤامرة علي العقل المنطقي للبشر وما الارهاب القديم والحالي في نصوصهم الا دليل عجز عن امكانية اقناع جميع البشر بالانصياع لتلك الادعاءات التآمرية. ولربما يدفعك هذا الي التساؤل ولماذا وجد إذن كل هؤلاء البشر المؤمنون؟ والاجابة ان الداروينية التي ينكرها المؤمنيون هي التفسير الوحيد لضخامة الكم علي حساب الكيف. فهل الطبيعة متآمرة ام انها تصحح من افعال المتآمرين داخل الكهوف والمغارات قديما ايضا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البط الأسود يستضيف سامي الذيب / سامي الذيب
|