وماذا عن الكفروفوبيا؟ وهل الجمل يرى سنامه؟ تصفح جريدة الشروق لهذا اليوم بالتحديد وغيره من الايام لتتأكد بأننا شعب من الدهماء ينساق وراء الخطابات العاطفية بدون ولاحظ الكتابات والتعليقات البائسة لافرق في ذلك بين دكتور وحاجب.الجميع يدعو للنفير العام نصرة لمحمدهم الذي أساء اليه الغرب الكافر وفي الوقت عينه لا يخجلون من حجم الاهانات تجاه الاخر والتي يزخر بها القرآن والسنة .يقرأها المسلم في صلاته وتعبده ولا يرف له جفن ثم يثور من رسوم ويرفع عقيرته بالصياح بدون خجل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وماذا عن الكفر-فوبيا و الشرك-فوبيا ؟. / صالح حمّاية
|