ألم يحن الوقت لكي يبلور القانونيون الفلسطينيون والعرب صيغة لمطاردة هذه الدولة، التي كشفت عن سوأتها بمشروع القانون الجديد، في كل المحافل الدولية والدبلوماسية؟!! هذا كا كتبته عزيزي الكاتب غي نهاية المقال و الجواب هو أن محموع النظام العربي الرسمي مهتم بتثبيت دولة داعش فكراً و ممارسة ليبرر للداعشيين اليهود يهودية الدولة. الاسلام هو الحل شعار بيه بالدين اليهودي هو الحل وزعاماتنا مهمتها حرف الشعوب عن رؤية العدو فلا أمل منهم. الحل موجود بيد الشعوب فقط.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع على يهودية الدولة / توفيق أبو شومر
|