تحياتي الحفريات هي الحلّ بالنسبة للنصوص الدينية وفي نفس الوقت الدين عبادة وشأن شخصي المسلمون عموماً والعرب خصوصاً لحد هذه اللحظة لم يستطيعوا أن يفهموا هذا يكتبون عن العلم والدين ويخلطون بينهما حتى ولادة النبي محمد في عام 570 ميلادية غير صحيحة وحتى وفاته وجميعها مرويات لا قيمة لها واقصد لا دليل عليها المشكلة 99 % يتناول النصوص وكأنها يقين وفي نفس الوقت يدعي التنوير التناقض سمة بارزة لدى الشعوب العربية للأسف الشديد لم نستفد من أي شئ سوى القيل والقال أما الواقع فهو مخزي شكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأفكار المهترئة عند البعض ! / شامل عبد العزيز
|