عرفت ينار بعد سقوط الصنم ثائرة ومتمردة ومنذ البداية شعرت بالخوف على هذه الانسانة لانها اختارت الطريق الاصعب فكانت استفزازية في اكثر طروحاتها في وقت لم نعتد فيه سماع الصوت الاخر فكيف اذا كان هذا الصوت عاليا ومختلفا واستفزازيا ، ربما اختارت ينار ان تكون شهيدة المراة في العراق لعلها بموتها تحرك عقولا جمدت منذ سنين. كل الحب والتعاطف لينار وهي تمضي بطريق ONE WAY TICKET في بلد لم ينصف ثائريه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثائرة ينار محمد مازالت تواجه التحديات / فادي يوسف الجبلي
|