في كل الدنيا في الديمقراطيات والدكتاتوريات عندما ينتخب رئيسا للدولة تخرج تظاهرات سواءتح كانت مؤيد أو مناوئة، اي هنلك تفاعل مع الحدث سواء كانت هذا التفاعل سلبيا أم ايجابياأن ذلك ينم عن وجود أهتمام جدي بالمنصبهذا المظاهر قد تكون خاصة او عامة شاملة في كل البلاد لقد قتلت افراح العراقيين وأصبحت المناصب لا تعني لهم شيئا مادام الحال باقيا على ما هو علية محاصصة وتبادل منافع بين س وص وع فعلام الفرح ولماذا الاحتفال أذا ربع البلاد تحتله العصابات الاجرامية مدعومة بالقوى الظلامية من داعش ومن لف لفها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخوان ( حليمة ) ..!! / علي فهد ياسين
|