أنتم لم تعترفوا أبداً بما كنتم تصفونه يوماً بإحتلال العراق، و تنصيب العملاء فيه. بل و سهلتم إرسال قطعان الإرهابيين من القاعدة و غيرها لذبح العراقيين و إفشال الديمقراطية فيه. حتى حليفكم الطائفي (المالكي) ، أتهم سوريا قبل عدة سنوات بإرسال الإرهابيين، و تخريب العراق. لكنك الآن، و بقدرة قادر، تتباكي على الديمقراطية في العراق، و تهديد حليفكم الطائفي. حقاً، إن لم تستح فأصنع ما شئت. لكن الإنتخابات الحرة لا تعني نهاية المطاف، فقد تأتي الإنتخابات الحرة بدكتاتور بشع، تماماً كهتلر و المالكي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق: الشعب يريد إسقاط الديمقراطية / نضال نعيسة
|