إنها جواهر الجواهري
وضح -الصَّباحُ- عن العيونِ غياهبا فلقد سكتُ مخاطباً إذ لم أجِدْ من يستحقُ صدى الشُّكاة مخاطباً أُنبيك عن شرِّ الطُّغام مفاجِراً ومفاخراً، ومساعياً ومكاسِبا الشاربين دم الشَّبابِ لأنَّهُ لو نالَ من دمهم لكانَ الشَّاربا والحاقدين على البلادِ لأنّها حقَرتهم حقرَ الشباب السَّالبا شَلَّت يدُ المستعمرين وفرضُها هذي العُلوقَ على الدِّمَاءِ ضرائبا
أذن أيها السيد هي اللسعات ،لعل البعض ينزل من علياءه أو من برجه العاجي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لينين في مواجهة البرجوازية الصغرى والبيروقراطية / عبد السلام أديب
|