أستاذ رياض إن كل ما جاء في القرآن هو كلام محرف من تألبف محمد وزوجته خديجة وورقة بن نوفل، وبعد موت الأخيرين جاء علي بن أبي طالب ليتشارك مع محمد في تأليف القرآن، وليت التحريف في القرآن يقتصر على هذا الأمر فقط ، فالقرآن كله على بعضه كلام محرف ومجرد خرافات لا يتقبلها العقل، ولك مني ألف تحية على المجهود الكبير الذي بذلته هذا اليوم، رغم أني كنت أتمنى عليك أن لا تتعب نفسك في الرد على السفهاء أصحاب العقول المدمنة على المقدس المليء بالأساطير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غلطة القرآن من جهة مريم بنت عمران / رياض الحبيّب
|