أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا لا اصبح مسلما؟ / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - كم ظلموك ايها الحمار ابا صابر الصبور - سلام صادق










كم ظلموك ايها الحمار ابا صابر الصبور - سلام صادق

- كم ظلموك ايها الحمار ابا صابر الصبور
العدد: 382183
سلام صادق 2012 / 6 / 19 - 21:23
التحكم: الحوار المتمدن

(وأما فيما يخص المليار مسلم الذين يتبعون محمد، فهذا العدد لا يعني شيئا بالنسبة لي. فإذا قمت بربط جملاً أو مليار جمل وراء حمار فهذا لا يغير من طبيعة الحمار، فالحمار يبقي حماراً.)..صدقني يا اخ سامي الذيب انك ظلمت الحمار المسكين ابو صابر...فعلى الاقل ان الحمار ليس له اي اذى على الاخرين...انه مظلوم ..ولا ينتقم من المسيئين اليه كما كان يفعل ابن ابيه..حبيب أُمهُ بن عبد اللات...فالاولى ان يعترض الحمار على التشبيه وليس كما قال السيد حر أبي....تحياتي استاذ سامي الذيب



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا اصبح مسلما؟ / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القمح* / إشبيليا الجبوري
- شرفات تطل على متاهات - 18 / نژاد عزیز سورمی
- هنا كانت روحٌ… صدقتُ – أبحثُ إذن عن جُثثَ المشاعرِ / الوزاني نوال
- ما يتدلّى من رحم الوقت / الوزاني نوال
- “أيام الغبار”: حين تُحبّك البلاد كما تُجففك / رانية مرجية
- أخطار التطرف داخل المجتمع الإيزيدي / دخيل شمو _ إعلامي وصحفي مقيم في واشنطن


المزيد..... - هل الموعد النهائي لفرض العقوبات على روسيا لا يزال قائما؟.. ت ...
- آلاف الصهاينة يتظاهرون وسط تل أبيب لوقف حرب غزة
- مستوطنون يهاجمون قرية برام الله وسموتريتش يتعهد بإعادة المست ...
- 4 أخطاء قاتلة أفشلت ثورة السودان
- كاميرا CNN تلتقط صورًا جوية للدمار الهائل في قطاع غزة
- الإمارات: تسجيل هزة أرضية بقوة 3.5 درجة -دون أي تأثير-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا لا اصبح مسلما؟ / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - كم ظلموك ايها الحمار ابا صابر الصبور - سلام صادق