تحت رعاية احزاب الطائفية ينتظر كل شعب العراق مستقبلا مظلم وليس فقط ايتامه. كان بودي لو كان بالامكان القول ان الاسوء قد تجاوزناه، فكل المؤشرات تشير الى انهم يتجهون بنا الى اسفل السافلين، وانه سيأتي يوم يترحم العراقيين فيه على ديكتاتورية صدام .. وبكل وضوح وألم نرى كيف يجري تفكيك اللحمة بين العراقيين والوطن الواحد، ليتحول العراق الى شعوب واوطان، ومحافظة تابعة لايران.. والتاريخ لاينسى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين تحريم التصويت للعلمانيين وحفلة القتل الشرعي للطفولة / ضياء الشكرجي
|