الاستاذ الفاضل ضياء الشكرجي المحترم من سمات الاغبياء عدم الاتعاظ ممن سبقهم ,فقبلهم الطاغية المقبور حاول تجيير كل شرائح المجتمع وتدويرها في فلك حزب العفالقة ,,تدخل في كل حيثات المواطن من أصغرها الى اكبرهافماذا كانت النتيجة,الحلقات الامنية السبعة التي احاط نظامه بها ,هل دافعت عنه عند دخول قوات الاحتلال ,هل دافعت عنه المنظمات المدنية التي بناها ,هل نفعه الكم الهائل من الاوسمة والانواط التي كان يمنحها لازلام نظامه . تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين تحريم التصويت للعلمانيين وحفلة القتل الشرعي للطفولة / ضياء الشكرجي
|