أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - معركتي مع أعدائي / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - سيد شكور تعليق رقم ثلاثة - حسين عمر










سيد شكور تعليق رقم ثلاثة - حسين عمر

- سيد شكور تعليق رقم ثلاثة
العدد: 375156
حسين عمر 2012 / 6 / 2 - 06:40
التحكم: الكاتب-ة

كل ماذكرته لا يشير إلى ألوهية او تجسد يهوه في شخص المسيح اليهودي المنتطر و ماذكرته عن اله العهد القديم و انه ليس ابن انسان ليس افتراء و تجنيا من عندي فيهوه بنفسه قال لنا ذلك في سفر عدد 23:19 :( ليس الله انسانا فيكذب.ولا ابن انسان فيندم.هل يقول ولا يفعل او يتكلم ولا يفي) بينما المسيح المنتظر كما رأه دانيال يشبه بن انسان و (سيعطى ) مملكة و مجدا لا يزول وهو مالم نراه في يسوع فهو ضرب و صلب و عذب و بصق في وجهه و تهكم الرومان منه و اسموه (ملك اليهود) سخرية و امتهانا له, و بعدين لو كان الها, لم سيعطي نفسه مملكة في الارض ومن هو هذا الذي سيعطيه؟ النبؤة تثبت ان المسيح اليهودي و كل مجده و قوته هي من عند يهوه اساسا ولا شي يشير إلى انه الابن البيولوجي ليهوه عوضا عن ان اليهود لا يؤمنون بتجسد الرب و يعدون فكرا كهذا تجديفا (هو سبب صلبهم ليسوع من الاساس)
http://www.mechon-mamre.org/jewfaq/god.htm


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معركتي مع أعدائي / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك





- والآن… ماذا بعد أن سقطت ورقة التوت؟! / قحطان الفرج الله
- الضربة التي هزّت الصمت: إعادة رسم موازين الردع في فجر يونيو / بهجت العبيدي البيبة
- الحُزنُ أهلي الطيّبونَ.. الحُزنُ عائلتي السعيدة / عماد عبد اللطيف سالم
- مفارقات ومُقاربات واشتراطات الحرب والسلام في العراق الراهن / عماد عبد اللطيف سالم
- الضربات الأمريكية 🇺🇸 للمفاعلات النووية السلم ... / مروان صباح
- ربما تدفع الضربات الامريكية الأخيرة على المنشئات النووية الا ... / مزهر جبر الساعدي


المزيد.....

المزيد.....
الصفحة الرئيسية - معركتي مع أعدائي / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - سيد شكور تعليق رقم ثلاثة - حسين عمر