شكرآ لقصتك الواقعية أخي سعد , وشكرآ لمقدرتك الأدبية لتحويل هذه القصة الى بناء ميلودرامي متين يدخل القلب ويهز المشاعر..ولقد أيقظت قصتك هذه المشاعر وألهبت االذاكرة التي تحتفظ بالكثير من هذا النوع من الحكايا المليئة بالحزن والشجن , وما أكثرها في حياتنا المتخمة بالأحداث الشقية والمتعبة مع الأنسان والحيوان وحتى النبات ...فنحن في صراع مع البيئة من حولنا , بل في حرب......!! تحية حارة لك إستاذ سعد وبأنتظار المزيد من نتاجاتك الرائعة.....!ا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين يتوارى طائر (الميك باي) الى الغابة / سعد محمد موسى
|