بغض النظر عن المناوشات الدينية/اللادينية فأنا أعتقد بأن الكاتب لتحزبه لموقف معين أجحف بحق التجويد وخصوصاً أنه يحاول الإدلاء بدلوه في أمور التفسير وإعراب القرآن. التجويد ياعباقرة بمعناه الإصطلاحي هو دراسة مخارج الحروف وإعطاء تلك الحروف حقها من الصفات كالتفخيم والإدغام ممايساعد على فهم النص القرآني بدقة. عصبية الكاتب جعلته يهمش التجويد بل وأن يتمسخر منه. بالطبع يكره الإنسان الأشياء التي لايعرف قيمتها. الكاتب ومشجعيه ليس بإمكانهم رؤية الحقيقة لتعصبهم. في الكنيسة المجاورة لمنزلي هناك فرقة غوسبل ومع أنني لاديني لكنني استمتع بصوتهم وأدائهم كما استمتع بتجويد ممتع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاثير تجويد القران الكريم على الدماغ / خليل الخالد
|