كل تهمة تلتصق بدين معين يتنافح مؤمنوه بمقولات -الرد على شبهة كذا- والمقصود في هذا كان كذا وقال فلان كذا بينما علتان قال كذا. انتظر الله مئتين وخمسون مليون سنة تصرف فيها العالم دون الحاجة لرسله فلما أرسلهم كانت كتابته مبهمة. رغم ان ابنه مفروض ان يعرف الاف اللغات ولا يحتاج لحجا بعد الفين سنة ليفسر ما قال. كل دين يقول أتباعه وحدهم في الجنة والباقي في النار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسطين ذبيحة على مذبح يهوه والمسيح والله الإسلامى - تديين السياسة أم تسييس الدين (10) / سامى لبيب
|