أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - شكرا لك - يونس الخشاب










شكرا لك - يونس الخشاب

- شكرا لك
العدد: 2998
يونس الخشاب 2008 / 12 / 30 - 22:38
التحكم: الحوار المتمدن

أخي الفاضل ابراهيم
أشعر انك أخي في الروح.انك تكتب كما لو انك تنحت في الصخر.اما لماذا هجرت الكتابة فانني افكر حقا باستعمال لغة اخرى اكثر بذاءة تليق بهذا
الواقع المتهرئ. اخبرني ان كنت ان استطيع ان اقدم يد الخدمة.لا تتوانى
فنحن من طينة العراق وهي طينة فريدة.
لك مني كل المحبة والاحترام .
يونس الخشاب
مدرس وكاتب مقيم في السويد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من يملك الكون؟ / حازم كويي
- بيان صادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني ... / الحزب الشيوعي الفلسطيني
- هل يمكن لهيئة تحرير الشام أن تقود مشروعاً ديمقراطياً في سوري ... / ضيا اسكندر
- حنظلة العلي: من الرمزية والدلالة نحو الانجاز / صبري الرابحي
- أحلام قسد المستقبلية / رحيم حمادي غضبان
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ... / سعيد علام


المزيد..... - بها حانة ومهبط هليكوبتر وحصن.. جزيرة بريطانية خاصة تطرح للبي ...
- تاركة أمريكا في عزلة بين أقرب حلفائها.. أستراليا تُعلن عزمها ...
- مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء ويدعو جم ...
- ظنّ أن لقاح كوفيد دفعه للانتحار.. مسلّح يهاجم مركزًا صحيًا ف ...
- من هو الوريث لحركة -اجعل أميركا عظيمة مجددًا-؟ ترامب يُبقي خ ...
- فنانون وكتاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - شكرا لك - يونس الخشاب