شكراً لك على المرور والتعليق الذي أسعدني لأني قد فهمت من ردك السابق عن القرآنيين أنك توافقين على ما يأتون به. لو كان القرآنيون طالبوا فقط بإسقاط الحديث لكنت أنا أول من يشد من أزرهم، ولكن محاولات د. أحمد صبحي منصور ود. إبراهيم بن نبي لي عنق كلمات العربية ليجعلوا القرآن متماشياً مع العصر، هو ما أزعجني وجعلني أرد عليهم. اللغة لا تتغير معاني كلماتها وإنما تكتسب اللغة كلمات جديدة وتموت كلماتها غير المستعملة. أما محاولتهم إعطاء الكلمات الشائعة معانٍ جديدة لا يمكن أن تمر على الناس دون اعتراض تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهل القرآن يتخبطون في تأويله 2-2 / كامل النجار
|