أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمالة الغبية والثقافة الداعية للتقسيم فى مشروع الشرق الأوسط الجديد . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكراً - محمد ماجد ديُوب










شكراً - محمد ماجد ديُوب

- شكراً
العدد: 291981
محمد ماجد ديُوب 2011 / 10 / 29 - 14:38
التحكم: الحوار المتمدن

الزميل سامي لبيب المحترم شكراً شكراً شكراً
ووحدك تدرك لماذا كررتها ثلاثاً
وأقول للأخ خالد لم تفرطوا في التفاؤل أخطأتْم في القراءة وهناك فرق كبير بينهما عودوا إلى ما كتبنا ستجدون أنا كنا نقول الحقيقة ومازال مقالي حول التحالف بين أمريك والإسلامويين على الصفحة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العمالة الغبية والثقافة الداعية للتقسيم فى مشروع الشرق الأوسط الجديد . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -أغنية المجنون- لعادل خزام، رحلة الوعي بين قسوة الواقع ونداء ... / صباح بشير
- وجه آخر للحب: الرغبة والجريمة / دلور ميقري
- تعديل قانون الإيجارات تنازلات محدودة وكوارث قادمة / محمد حسن خليل
- إيران في جحيم الكيان استدراج، استنزاف، ودهاء لا يُقهر. / سكينة السيلاوي
- لوس أنجلوس: المهاجرون يواجهون سياسات ترامب الفاشية / مرتضى العبيدي
- الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وعواقب مأزق علاقات السيطرة التش ... / نزار فجر بعريني


المزيد..... - الرئيس الإيراني: طهران لن تتخلى أبدا عن حقها في الطاقة النوو ...
- تعديلات بسيطة فى نظامك الغذائى تعالج الأرق فى 24 ساعة فقط
- تأثيرات مذهلة لدموع النساء.. هذا ما يحدث حين تبكي المرأة
- ترامب عن مهلة الأسبوعين لإيران: الوقت وحده هو الذي سيخبرنا
- خبير عسكري: تحصينات ديمونة قديمة واستهدافه سيطول هذه المناطق ...
- عاجل| وسائل إعلام إيرانية: دوي انفجارات في شرق #طهران ومدينة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمالة الغبية والثقافة الداعية للتقسيم فى مشروع الشرق الأوسط الجديد . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكراً - محمد ماجد ديُوب