إنَّ ألعبودية ألّتي ترسّخت في لاشعورنا بسبب ألأديان جعلت منّا خرافا في قطيع يسوقه ألحاكم وبألأخص ألحاكم ألديكتاتوري أينما يشاء وكيفما يشاء ( أطيعوا ألله والرسول وأُولي ألأمر منكم....ألآية ألقرآنية). اشارك المعلقين الذين بينوا بان اكثر الاحاديث التي ذكرتها قد تم تاليفها في العصر الاموي والعباسي لكتم انفاس المعارضة المتمثلة بالمؤيدين لنهج علي بن ابي طالب الذي كان يميل للعدالة الاجتماعية تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ) / سامى لبيب
|