أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - ما الذي غوَّلك - Elias Ashor










ما الذي غوَّلك - Elias Ashor

- ما الذي غوَّلك
العدد: 248349
Elias Ashor 2011 / 6 / 15 - 20:44
التحكم: الحوار المتمدن

أستاذة مكارم
يقول المثل عن الرئيس العربي ما الذي غوَّلك، فيجيب الرئيس هم الذين يحيطون بي. أنا أستغرب، كيف لإنسان مصَّ دم الشعب، نهب وقتل وعذَّب وسجن وأرهب وهجَّر شعبه، كيف لهكذا إنسان أن ينام مع أطفاله. وهو يتَّم أطفال، ورمَّل نساء، وجوَّع شيوخاً، ونساء وأطفالاَ
يقول مثل، لا تدع طفلا يبكي، لأنك تُدمع عيني الله. فكم بالحري من يُبكي مئات ألاف الأطفال
إن هذا الإنسان هو مجرم حرب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستفتاء الكردي: استحقاق مؤجَّل لا حلم عابر / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- دور الجماهير الشعبية والأفراد في التاريخ / كوسلا ابشن
- رئيس إئتلاف دولة القانون و الدورة الخامسة للأنتحابات البرلما ... / محمد رياض حمزة
- شروط لا غنى عنها في رئيس الحكومة المقبل / علي مارد الأسدي
- ومضات من فن الرسام البحريني علي الموسوي / أوزجان يشار
- الشوق والغياب في رباعية الشاعر القدير يحيى السماوي: قراءة نق ... / سهيل الزهاوي


المزيد..... - -غير اعتيادي-.. هيغسيث يدعو مئات الضباط البارزين الأمريكيين ...
- مجموعة إغاثة محلية: العثور على 5 مهاجرين في الصحراء الليبية ...
- ما مستقبل حزب الله بعد عام على مقتل حسن نصر الله؟
- مرض نادر يُخفي الشعور بالخوف، فكيف يعيش المصابون به؟
- بعد تحليق مسيّرات فوق مطارات الدنمارك: الناتو يتعامل بجدية و ...
- بعد بن غفير وسموتريتش.. سلوفينيا تمنع نتنياهو من دخول أراضيه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - ما الذي غوَّلك - Elias Ashor