نحن الذين نجعلهم ( أسوداً ) أبطال الجولان والاسكندرون أو أبطال التحرير والعبور ، أتمنى لكل فرد من جيل الشباب أن يقرأ الحقائق ويعلم كيف كان هؤلاء القواد الذين ساقوا شبابنا إلى الحرب والموت . الشاب في التعليق رقم 3 والشابة داليا في التعليق رقم 4 تعليقاهما مؤلم ويؤكد أن شبابنا بالفعل لا يعرف شيئاً ، صديقة مصرية مرة قالت لي نحن نسميه البقرة الضاحكة التي تجرها أميركا حيث تريد في حقلها , أستاذ يونس لنردد معاً تسقط لا فاش كي ري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيادة الرئيس .. أنت لست بطلا / محمد حسين يونس
|