أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألعراق لم يكن إرثا من آبائكم .. فكيف تتبرعون بأراضيه ؟! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - تعقيب - حامد حمودي عباس










تعقيب - حامد حمودي عباس

- تعقيب
العدد: 210520
حامد حمودي عباس 2011 / 1 / 25 - 07:52
التحكم: الحوار المتمدن

الاخوة الاعزاء
محمد حسين يونس .. عباس فاضل .. الحكيم البابلي
اثمن فيكم روح التجاوب المخلص مع مضمون المقال ، وتأكدوا بان المستقبل سيثبت لمن أعمتهم قباب النفط ولو الى حين ، بان واقعا مريرا سينتظرهم لا محاله ان لم يلتفتوا لحقيقة ما هم فيه من تردي .. العراق سوف يصحو مما هو فيه من خدر مؤقت ، وحينها سيندم العربان ايما ندم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألعراق لم يكن إرثا من آبائكم .. فكيف تتبرعون بأراضيه ؟! / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأخلاق في رواية -الطبيعي- لبرنارد مالامود، محمد عبد الكريم ... / محمد عبد الكريم يوسف
- «قرار الحرب والسلم»: 17 أيار نموذجاً / سعد الله مزرعاني
- حلم غزة / عادل عامر
- سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ... / مكسيم العراقي
- عنف المستوطنين وعنف دولة الاحتلال وجهان لعملة واحدة ، بهدف ا ... / مديحه الأعرج
- المُحافظون الجدد في أميركا وأوروبا لا يريدون السلام / شابا أيوب شابا


المزيد..... - شاهد ما حدث لناطحات سحاب عندما ضربت عاصفة قوية ولاية تكساس
- تحدي اجتاح الانترنت.. مراهق يصاب بجلطة قلبية بعد المشاركة
- زاخاروفا تصف قرار برلين بإغلاق قضية مفتش القوات الجوية الألم ...
- القوات الإسرائيلية تشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في الضف ...
- استعلم الان عن الراتب بعد الزيادة .. الاستعلام عن رواتب المت ...
- مظاهرة داعمة لتل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بعد اتهام جنو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألعراق لم يكن إرثا من آبائكم .. فكيف تتبرعون بأراضيه ؟! / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - تعقيب - حامد حمودي عباس