أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل ستكون تونس عراق ثانية؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى وليد مهدي - مكارم ابراهيم










الى وليد مهدي - مكارم ابراهيم

- الى وليد مهدي
العدد: 207652
مكارم ابراهيم 2011 / 1 / 17 - 06:29
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة لك الزميل والكاتب القدير وليد
وشكرا لك على المرور الكريم
نعم النيوليبراليين يتباكون الان وحانقين على انتفاضة الشعب التونسي ويحاولون التقليل من شانها وتهميش دور القوى اليسارية في الانتفاضة ولكن لاباس دعهم يتباكون.
وفعلا اتسائل الان اذا كان بن علي قرا مقالتي وتهديدي له باتنحي ورحل قبل يوم واحد من فراره ام هو حدس قوي لدي ؟
تحية لك ودام قلمك
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل ستكون تونس عراق ثانية؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إنتعاش الأقليات منذ ظهور الكيان الإسرائيلي – تهديد وجودي للب ... / مروان صباح
- كائنات صغيرة، كوابيس صناعية: عندما تُهدِّد الأحياء الغازية أ ... / أوزجان يشار
- العرش والثور: حين يصير القصر حظيرةً والسلطةُ سرابًا / بوتان زيباري
- اغتيال الحقيقة..أنس الشريف وشهداء الكلمة في غزة / بديعة النعيمي
- صحفيون ومراسلون ومصورون فلسطينيون.. للحقيقية مراسل وصورة / نبيل السهلي
- ومضة ضوء: محمد سعد خيرالله يحاور مجدي خليل حول محنة الأقباط ... / محمد سعد خير الله


المزيد..... - بينها جمجمة ويد مومياء.. مصر تستعيد 13 قطعة أثرية من بريطاني ...
- بعد عقود من الغموض.. علماء يكشفون سر -مادة لزجة- في جرار برو ...
- دراسة جديدة تكشف دور الليثيوم في حماية الدماغ من الزهايمر
- الأمم المتحدة: استهداف الجيش الإسرائيلي للصحفيين في غزة انته ...
- خبراء: الضغوط الغربية على المحكمة الجنائية الدولية تهديد خطي ...
- أكثر الفترات دموية بالنسبة للإعلاميين.. هذا عدد الضحايا الصح ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل ستكون تونس عراق ثانية؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى وليد مهدي - مكارم ابراهيم