أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل ستكون تونس عراق ثانية؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم










الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم

- الى سيمون خوري
العدد: 207650
مكارم ابراهيم 2011 / 1 / 17 - 06:23
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للكاتب القدير الاستاذ سيمون خوري
جزيل امتناني لمرورك هنا
اتفق معك بان الشارع التونسي يختلف ولن يسمح لقوى تطرفية اسلامية بسرقة الانتفاضة الشعبية لنفسها .
ومن جهة اخرى بالتاكيد ان من حق القوى الاسلامية المشاركة والتواجد في البرلمان الحكومي بعد التشكيل , فانا ارى ان افضل شكل للديمقراطية هو الحكم من خلال برلمان شعبي يضم ممثلين عن كافة فئات الشعب وكافة الاحزاب ولايكون الحكم مطلقا من خلال رئيس جمهورية
مع فائق احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل ستكون تونس عراق ثانية؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محادثات مع الله - الجزء الثاني (36) / نيل دونالد والش
- هؤلاء في القلب-رسائل من القدس وإليها / الهادي ضربان
- جدلية إسرائيلية عربية و دولية حول دعاوى الإبادة الجماعيه. 4- ... / عبير سويكت
- أمريكا واسرائيل! من يتحكم في الآخر!؟؟ / سليم نصر الرقعي
- وفاة المخرج الفرنسي لوران كانتيه الحائز على السعفة الذهبية ع ... / سمير حنا خمورو
- 1 ايار .. العيد الاسود والمصخم للعمال العراقيين / رياض سعد


المزيد..... - ما هي مقدّمات السكري؟ وكيف تعرف ما إذا كنت مصابًا بها؟
- أردوغان: من يتشدقون بحقوق الإنسان اكتفوا بمشاهدة مقتل 35 ألف ...
- ريال مدريد أكثر من مجرد -شخصية بطل-.. وهذه الأدلة
- موسكو تؤكد استعدادها مع بكين للمساعدة في تحقيق الوحدة الفلسط ...
- إيرلندا: قانون الترحيل إلى رواندا يدفع بالمهاجرين إلينا
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل ستكون تونس عراق ثانية؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم