أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنا على دين المحبة والمساواة / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تحيه وشكر - فيصل البيطار










تحيه وشكر - فيصل البيطار

- تحيه وشكر
العدد: 127097
فيصل البيطار 2010 / 5 / 27 - 18:34
التحكم: الحوار المتمدن

هنيئا لك سيدي بـ (عصابتك) الصغيره الجميله التي لا تقر وتعترف إلا بدين المحبة والمساواة بين البشر دون تقتيل ولا أي من مظاهر العنف . أنا على ثقه كامله من أن تلك ( العصابه ) الصغيره سوف تنمو وتتوسع بروافض التمييز والشقاق الديني والطائفي والقومي كما ستتحول زهرة من معلولا والقامشلي إلى غابة واسعه من الورود تبث عطرها وأشواقها لكل من يدنو منها .
المحبة لك سيدي ولمجتمع التعايش الزاهي في مأدبا ولتوجهاتك الإنسانية الراقيه .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا على دين المحبة والمساواة / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الظلّ الأخير / محمد بسام العمري
- الماضي بوابة للتأمل… والمستقبل أفق للخلق / أكرم شلغين
- المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - 5 توابل وأعشاب تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب مدعومة بالأ ...
- الاتحاد الأوروبي يعيد فرض العقوبات على إيران بعد إجراءات أمم ...
- خطة ترامب لوقف الحرب في غزة تلقى ترحيبا عربيا وغربيا
- خلافات حادة بين الجمهوريين والديمقراطيين تهدد بإغلاق الإدارا ...
- لماذا يعاني الأطفال من الصداع النصفي وكيف يمكن تخفيف أعراضه ...
- السلطات المغربية تعتقل مجددا شبابا أثناء تظاهرات تطالب بإصلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنا على دين المحبة والمساواة / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تحيه وشكر - فيصل البيطار