هنيئا لك سيدي بـ (عصابتك) الصغيره الجميله التي لا تقر وتعترف إلا بدين المحبة والمساواة بين البشر دون تقتيل ولا أي من مظاهر العنف . أنا على ثقه كامله من أن تلك ( العصابه ) الصغيره سوف تنمو وتتوسع بروافض التمييز والشقاق الديني والطائفي والقومي كما ستتحول زهرة من معلولا والقامشلي إلى غابة واسعه من الورود تبث عطرها وأشواقها لكل من يدنو منها . المحبة لك سيدي ولمجتمع التعايش الزاهي في مأدبا ولتوجهاتك الإنسانية الراقيه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا على دين المحبة والمساواة / جهاد علاونه
|