أخي العزيز : سلام ليس كما يعطي العالم ، ونعمة فوق نعمة تغمر حياتك أشرت الى نقطة هامة جدا في التعامل مع الأطفال وهي السخرية من اخطائهم حتى لو كان على سبيل الدعابة ، وأظن ان براءة الأطفال وقلوبهم النقية هى التى تنسى الإساءة وتفرح سريعا كما تحزن سريعا واما الهنا الصالح الذي اعطاهم كرامة ،عندما انتهرهم التلاميذ ، طلب ان يكونوا حوله يغمرهم بحبه وحنانه ويقول ان لم ترجعوا وتصيروا مثل هؤلاء الأطفال لن تدخلوا ملكوت السموات ليتنا نكون مثلهم في بساطة ايمانهم وبساطتهم دام قلبك عامرا بالحب ومعبرا به لكل انسان كبيرا كان او صغيرا كل تقديري واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي لا يُحبُّّ السُّمسم- قصّة للأطفال / زهير دعيم
|