لقد كان أحمد حرزني ماويا حتى النخاع في بداية عقد السبعينات وكان يتهم منظمة الى الأمام الماركسية اللينينية بالتحريفية فما كان يفعله احمد احرزني في بداية عقد السبعينات نراه اليوم في كتابات خالد المهدي فالتاريخ يعيد نفسه، فكما رمي احمد حرزني اليوم في مزبلة التاريخ سيرمى خالد المهدي غذا في مزبلة التاريخ لأن الانتهازية تطبع الإثنين من حيث اصرارهما على تكسير الحركة الماركسية اللينينية المغربية، بل وتشويه الفكر الماركسي اللينيني عبر اقحام الماوية التحريفية الى جانبها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عشرون ملاحظة حول الملاحظات الست للرفيق آمال الحسين حول الثورة الصينية / خالد المهدي
|