فلا عتب على العوام المؤمنين بهذا الدين البدوي، وأستغرب من ابن عمك هذا كيف أنه طبيب ويعيش في أعرق البلاد ديمقراطية، وما زال يؤمن بخرافات الأديان، حتى أنه لم يجد سواك أنت الملحد حتى العظم ، كي يهديه إى الصراط المستقيم، وكان الأولى به أن يفتش عن شخص آخر غيرك ، ليرمي له بتلك النصائح، أما أنت أيها الحلو، فقد راحت عليك، كما قلت في مقالتكاليوم، وبالمناسبة أنا أهنئك بأنها راحت عليك، وأتمنى لك إقامة سعيدة برفقتي في جهنم مع صديقنا الشيطان المظلوم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رويدك......... يا أبن العم / نادر عبدالله صابر
|