عبرت المستشارة الإعلامية والصحفية للحكومة السورية، السيدة بثينة شعبان، مؤخراً عن قلقها بشأن ظاهرة التشدد الديني في المجتمع السوري، وأردفت قائلةً: ينبغي على الحكومة السورية تبني سياسات وإجراءات جديدة بهدف محاربة هذه الظاهرة الخطيرة والقضاء عليها، وذلك قبل أن تستفحل الى ما لا يحمد عقباه. السؤال الذي يطرح نفسه على المعارضين السوريين هو: كيف ستقيمون اللنظام الديمقراطي في ظل هكذا تشدد ديني؟ ألا تخافون من إنتقال الحالة في سوريا من سيء الى أسوء في ظل التشدد الديني الذي تشهده سوريا حالياً؟ مع الاحترام والتقدير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ والرأي الاّخر - حلم التحدي ؟- 14 / جريس الهامس
|