أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - تصور جديد للواقع _ الفصل الأول















المزيد.....

تصور جديد للواقع _ الفصل الأول


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8129 - 2024 / 10 / 13 - 10:08
المحور: قضايا ثقافية
    


تصور جديد للواقع والكون ، بالمقارنة مع نظرية الانفجار

مقدمة
يتعذر تحديد الحاضر حتى اليوم 2024 ، وخاصة بدلالة الواقع أو الكون .
كما يتعذر تحديد ، وتعريف الواقع والكون بدلالة الحاضر ؟!
بكلمات أخرى ،
ما تزال معرفتنا الحالية : للواقع والزمن والعلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، موقف الثقافة العالمية الحالي 2024 ، كما كانت قبل عدة قرون ، ويكاد أن يكون الوضع أسوأ منه أيام نيوتن مثلا ؟!
لقد استبدلت عبارة " لا نعرف بعد " الجميلة والكافية ، بالرطانة والانشاءات الذهنية على عدد من الأسئلة المزمنة والمعلقة منذ قرونن ( طبيعة الزمن ، أو سهم الزمن واتجاهه ، أو جريان الزمن وحركته ) استبدل موقف لا نعرف بعد بالادعاء غير المثبت بالمعرفة مثاله : مغالطة اينشتاين الأولى ، الزمن يتقلص ويتمدد بحسب السرعة والمراقب وغيرها ؟! والثانية سرعة الضوء مطلقة ، وأسرع من الحركة المزدوجة من الماضي إلى المستقبل ، أو المعاكسة من المستقبل إلى الماضي ؟!
والسبب كما أعتقد ، المنطق الأحادي ( المفرد والبسيط والخطي ) الذي يعتبر أن الحياة جديدة وطارئة على الواقع .
التقسيم التقليدي الثنائي ، للواقع أو الكون : المكان والزمن ، يعتبر أن الحياة مضافة على الواقع ، وليست أساسية مثل الزمن .
مع أن فيزياء الكم اكتشفت ، منذ أكثر من قرن ، أن المعادلة الأساسية للوجود والواقع والكون ثلاثية : مكان ، وزمن ، وحياة .
الحياة تتمثل بالمراقب ، الوعي ، الذي يقوم بعملية المعرفة بمراحلها المتنوعة والمختلفة : الملاحظة ، والتحديد ، والقياس ، والتعميم .
أكتفي بالتصنيف الرباعي للمعرفة ، واستخدمه بأكثر من صيغة كما يتذكر القارئ _ة المتابع والمهتم بالموضوع : مشكلة الواقع والزمن ؟!
( ناقشت مغالطات أينشتاين سابقا بشكل موسع ، عبر نصوص منشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ن الموضوع ) .
....
وفي هذا المخطوط أيضا ، سيبقى التركيز على الموضوعات الإشكالية ، غير المحلولة بعد ، وغير المتفق عليها خاصة .
مثالها الأوضح مغالطة اينشتاين الأولى : حيث يعتبر ضمنيا أن الزمن نوع من الطاقة ( يتقلص أو يتمدد بحسب السرعة والمراقب ) ، وبنفس الوقت ينكر الوجود الموضوعي للمستقبل أو الماضي !
المفارقة الثانية ، أكثر شذوذا : سرعة الضوء مطلقة ، وأكبر من سرعة تحول الماضي إلى الحاضر والمستقبل _ أو العكس _ سرعة تحول المستقبل إلى الحاضر والماضي !
المغالطتان ، الثانية خاصة ، مصدر أساسي لأسطورة السفر في الزمن .
....
....
تصور جديد للكون _ الفصل الأول
( مشكلة البداية ، بدلالة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل )

1
مشكلة البداية ، أو العلاقة بين البداية والنهاية _ أو العكس بين النهاية والبداية _ ما تزال بدون حل على المستويين المنطقي والتجريبي .
باستثناء الموقف الديني من خلال فكرة الخلق الإلهي ، والموقف الفيزيائي خلال النصف الثاني للقرن الماضي ، الذي يتمثل بنظرية الانفجار العظيم .
لكن كلا الموقفين ، الديني والفيزيائي ، يقفزان فوق مشكلة البداية بالفعل .
....
خلال بحثي ، المستمر منذ سنوات ، حول مشكلة الزمن ، وخاصة العلاقة بين الزمن والحياة ، تشكل لدي تصور جديد شبه متكامل عن العلاقة بين البداية والنهاية أو العكس بين النهاية والبداية ، أيضا لشكل الكون وحدوده :
العلاقة بين البداية والنهاية ، أو عكسها ، ليست تعاقبية فقط ، بل تزامنية أيضا . وهذا الاختلاف النوعي عن الموقفين السابقين ( الديني والفيزيائي الحالي ) اللذان يعتبران أن العلاقة بين البداية والنهاية تعاقبية ، وفي اتجاه واحد ( وحيد ) من الماضي إلى المستقبل .
( حركة خطية ، أحادية ومفردة ) .
من خلال المشاهدة ، المباشرة ، يتوضح خطأ هذا الافتراض أو نقصه .
المثال المباشر ، والأوضح ، فعل قراءتك الآن ينتقل مباشرة إلى الماضي ، من الحاضر إلى المضي طبعا ، وليس من الحاضر إلى المستقبل كما تزعم نظرية الانفجار العظيم .
2
فكرة جديدة ، وتختلف عن التفكير السائد بالفعل :
نحن نوجد في الحاضر فقط ، الأحياء ، لا في الماضي ولا في المستقبل . بل يوجد الأحياء ، الحياة بكل أنواعها وأشكالها ، في الحاضر المستمر . ومن المهم هنا التمييز بين نوعي الحاضر : الآني ، والمستمر .
الحاضر الآني مفرد ، أحادي وخطي ، وهو أحد الأنواع الثلاثة للحاضر :
1 _ حاضر الزمن ، يتمثل بالفعل ، حركته من الحاضر إلى الماضي .
2 _ حاضر الحياة ، يتمثل بالفاعل ، حركته من الحاضر إلى المستقبل .
3 _ حاضر المكان ، يتمثل بالإحداثية ، حركته في الحاضر دوما .
الحاضر المستمر ثلاثي البعد ، والمكونات والاتجاهات ، ويتضمن الحركات الثلاثة بالتزامن .
( ناقشت أنواع الحاضر بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص منشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ ن الموضوع ) .
كيف يحدث ذلك ؟!
( تصور أولي ، ومكثف جدا ، وسأكمل مناقشته لاحقا عبر عدة أمثلة )
المستقبل يدخل في الحاضر بكل لحظة ، من البعيد هناك في الخارج ، بشكل مستمر _ وغير مفهوم بعد . بالتزامن ، يحدث الانتقال من الماضي إلى الحاضر بشكل مستمر ومقابل ، من البعيد هناك لكن من الداخل . وهذا الأمر الذي يجعلنا نتذكر الماضي فقط ، ولا نتذكر المستقبل ، مع أنهما ( الماضي الجديد والمستقبل الجديد يحدثان بالتزامن ، وبالتعاقب أيضا كما نلاحظ ) . لا يمكن تذكر المستقبل ، لأنه يأتي إلى الحاضر بطريقة _ أو بطرق _ غير مفهومة ، وغير معروفة بعد .
3
الحاضر المستمر أيضا نتيجة وسبب معا ، ومع ذلك هو ثانوي ويحدث في المرحلة التالية لا الأولى والأولية مثل الماضي أو المستقبل الجديد بالطبع .
توجد نقطة هنا ، أو فكرة ، بالغة الأهمية ومن الضروري تأملها ، وفهمها :
الماضي الموضوعي ، أو البداية المطلقة ، مبهم ومجهول بطبيعته _ ونفس الدرجة من الغموض والجهل _ بالنسبة للمستقبل الموضوعي أو النهاية الكلية والمطلقة للكون والواقع وكل شيء .
لنحاول تخيل الكون ، الكاتب والقارئ _ة ، قبل ألف مليار سنة مثلا ، بالتزامن مع تخيل الكون بعد ألف مليار سنة !
( تمنعنا نظرية الانفجار من ذلك بشكل تعسفي ، مثل الموقف الديني )
لا يمكن تخيل أي شيء ، أو مشهد أو فكرة ، بشكل منطقي ومحدد بهذه المسافة والدرجة من البعد .
الحاضر نتيجة للماضي ، هذه الفكرة ظاهرة مباشرة ومبتذلة تتكرر بكل لحظة من الحياة ( ظاهرة الولادة خاصة ) .
بعد أن نميز ، ثم نفصل بوضوح ، بين أصل الانسان وبين أصل الفرد ، تتكشف العلاقة الحقيقية والمتكاملة بين الحاضر والمستقبل والماضي .
الحاضر بطبيعته مركب ، ثلاثي البعد والمكونات ، مكان وزمن وحياة .
بينما الماضي مكان وزمن ، غادرته الحياة وهو ثنائي البعد فقط .
( الحاضر يوجد بالفعل ، والماضي يوجد بالأثر فقط ، والمستقبل يوجد بالقوة فقط . لكن هذا التحديد الكلاسيكي ، مشكلة مزمنة ) .
المستقبل توقع ، وهو موجود بالقوة فقط ، لكن هنا المشكلة أكثر تعقيدا !
مشكلة المستقبل لغوية أولا ، ومنطقية ثانيا ، وقد تكون فيزيائية أيضا ؟!
أعتقد أن البدء بالمشكلة الفيزيائية خطأ ، وغير مناسب للفهم .
لا يمكن حل مشكلة المستقبل ، ولا فهمها ، إلا بشكل متدرج من الأسهل والأبسط ( المستوى اللغوي كما أعتقد ) ، ثم المشكلة المنطقية ، وفي المرحلة الثالثة والأخيرة المشكلة الفيزيائية ، ولا أعتقد بأن من الممكن حلها بشكل مباشر من البداية وبشكل تجريبي .
أعتقد أن هذا السلوك ، أو النمط من التفكير ، سبب الفوضى الثقافية الحالية الموروثة والمشتركة والمزمنة _ خلال القرن الماضي ، وهذا القرن أيضا _ حول بعض القضايا الأساسية مثل الواقع ، والزمن ، والعلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي ، وبين الزمن والحياة خاصة !؟
....
....
تصور جديد للكون _ الفصل الأول ( الجزء الثاني )

الحاضر يحدث ثانيا ، أو تاليا ، وبالنسبة للمستقبل الجديد أيضا .
الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل يحدثان أولا معا ، وبالتزامن . ثم يصل الحاضر لاحقا ، في المرحلة التالية والثانية بالفعل .
هذه الفكرة الجديدة ، تختلف مع الموقف الثقافي السائد في الثقافة العالمية الحالية منذ أكثر من قرن ، ولا يقتصر على العربية وحدها .
أحدهما خطأ بالطبع ، وربما يكونا خطأ معا ( الاثنان ) . لكن ، لا يمكن أن يكون الموقفان صحيحين معا ؟!
وانا أعتقد ، أن الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، شبيه بمرحلة ما قبل كوبرنيكوس ، الخطأ عالمي وسببه خطأ الحواس وسوء التفسير .
الماضي الجديد ، والمستقبل الجديد ، يحدثان معا بالتزامن ، وليس بالتعاقب كما نشعر ونعتقد جميعا .
( الموقف يشبه ، ولدرجة التطابق كما أعتقد ، الموقف قبل كوبرنيكوس وغاليلي _ عندما كانت الأرض ثابتة ومسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم . ولم يكن يخطر في بال أحد ، أن ذلك خطأ ) .
الفكرة السابقة الماضي أولا ، ثم الحاضر ثانيا ، والمستقبل ثالثا ....
هذه الفكرة خطأ ، ويجب استبدالها بالفكرة الجديدة والصحيحة منطقيا وتجريبيا _ مع قابليتها للملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
الفكرة الجديدة : المستقبل الجديد ، أيضا يحدث قبل الحاضر ( بالتزامن مع الماضي الجديد ) ولكن لا نشعر بذلك لأسباب متعددة تتكشف بمعظمها ، بعد فهم الواقع المركب ، والثنائي بالتزامن : مباشر وغير مباشر معا .
الواقع المباشر يتمثل بالحاضر الآني ، بينما يتمثل الواقع الموضوعي وغير المباشر بالحاضر المستمر .
....
ملحق
الحاضر مرحلة ثانية بعد الماضي والمستقبل الجديد ، والاستثناء يتحدد فقط في المستقبل الموضوعي _ الذي لم يحدث بعد بالفعل ، أو النهاية المطلقة .
بهذا التصور ، يمكننا تحديد أولي ( تقريبي ) لتشكل الكون بدلالة البداية والنهاية بالتزامن :
1 _ في المرحلة الأولى ، البداية من الماضي والمستقبل يحدثان بالتزامن . لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ؟!
( البداية مزدوجة ومتعددة ، ليست مفردة ، والنهاية أيضا ليست مفردة )
الماضي داخلنا ، هنا في البعيد الداخلي والمجهول بالنسبة لنا بالفعل .
المستقبل خارجنا ، هناك في البعيد الخارجي والمجهول بطبيعته .
2 _ في المرحلة الثانية يصل الحاضر ، وهو نتيجة بطبيعته .
يتمثل الحاضر ، ويتحدد منطقيا وتجريبيا ، بالأحياء والأشياء أيضا .
....
المرحلتان 1 و 2 ، تختلفان بالفعل ، والحركة بينهما مركبة ، وشديدة التعقيد _ تعاقبية وتزامنية معا ، وليست تزامنية فقط أو تعاقبية فقط .
سأعود لمناقشة هذه الفكرة الجديدة ، والصادمة ، لاحقا بشكل موسع :
البداية والنهاية ، والماضي الجديد والمستقبل الجديد يحدثان بالتزامن .
( في البداية المطلقة خاصة " الأزل " ، وهي وجه العملة المقابل للنهاية المطلقة " الأبد " ، هذه الفكرة ما تزال في مرحلة الحوار المفتوح... ) .
....
هذه الفكرة الجديدة _ الأفكار _ تمثل الحلقة المشتركة الغامضة ، وشبه المبهمة إلى اليوم 2024 ، بين الفلسفة والفيزياء . والمفارقة أنها تمثل ، وتجسد ، محور الاختلاف بين موقفي نيوتن واينشتاين من الزمن خاصة .
2
مثال تطبيقي :
الأحياء حاليا ، أيضا الأشياء ، نتحدد جميعا بالحاضر ( الحاضر المستمر ، لا الحاضر الآني ) . وبنفس الوقت ، يتحدد الحاضر فقط عبر الأحياء والأشياء .
هذه الفكرة ، الخبرة ، أعود إليها بشكل متكرر ( العلاقة المباشرة ، والتبادلية ، بين الحاضر والأحياء ) لعدة أسباب ، أولها أنها ما تزال مجهولة في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط ؟!
....
العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، صارت مفهومة لحسن الحظ .
ولكن ، لفهمها ، وحلها بالتزامن ، بشكل منطقي وتجريبي نحتاج إلى عملية التفكير من خارج الصندوق عبر الاستعانة بعدة وسائل وأفكار جديدة :
أولا ، نحتاج إلى ثلاث مجموعات على الأقل :
مجموعة أولى ، طبيعية وأولية : المكان ، والزمن ، والحياة أو الوعي .
مجموعة ثانية ، رمزية وثقافية : الحاضر ، والمستقبل ، والماضي .
مجموعة ثالثة ، جديدة وافتراضية : الحاضر المستمر ، والمستقبل الجديد ، والماضي الجديد .
ثانيا ، بعد هذا الترتيب تتكشف المشكلة اللغوية بالفعل . وخاصة بدلالة المجموعة الثالثة .
( أكتفي بهذا الحد ، لقد ناقشت الأفكار سابقا بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص عديدة منشورة سابقا على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ن الأمر )
....
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشكلة البداية _ مثال تطبيقي
- تصور جديد للكون _ مشكلة البداية
- تصور جديد للكون _ مقدمة
- البديل الثالث _ الموضوعي ....
- خاتمة المخطوط الجديد 3
- الفصل الثالث _ المخطوط الجديد 3 مع الهوامش
- تفو...
- مشكلة البداية : هل تقبل الحل ؟ وكيف ؟! ، تكملة المناقشة
- مشكلة البداية : هل تقبل الحل ؟ وكيف ؟!
- المخطوط الجديد 3 ـ مقدمة الفصل الثالث
- الفصل الثالث _ المخطوط الجديد 3
- هل يمكن التمييز بين الفكرة الجديدة والفكرة القديمة ، وكيف ؟!
- تكملة _ القار ئ_ة والفكرة الجديدة ، مع مناقشة أفكار أخرى أيض ...
- القارئ_ ة والفكرة الجديدة ....
- مشكلة ازدواج المعايير هل تقبل الحل ؟ وكيف ؟ في الحالتين ....
- مناقشة بعض الأفكار الجديدة _ تكملة
- العلاقة بين الشعور والفكر _ تكملة بحث سابق
- هل نفكر بالفعل ، وكيف تفكر ؟!
- الفصل 2 مع المقدمة والهوامش_ المخطوط الجديد 3
- خاص لمن يهمهن _م معرفة الواقع والزمن


المزيد.....




- ضابط ألماني: أمل زيلينسكي في الغرب خاب
- السبب الكامن وراء الشعور بالتعب المستمر
- رئيس وزراء السويد كريسترسون يطالب الاتحاد الأوروبي بتصنيف ال ...
- -القبول بحل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً بعد السابع من أكتوبر- ...
- الكرملين: الحديث عن تهديد روسيا -الناتو- مغلوط وغير منطقي
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرتين قادمتين من سوريا
- الإعلام العبري يقارن بين حرب 6 أكتوبر وأحداث 7 أكتوبر
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ...
- دمشق.. وصول طائرة مساعدات فنزويلية للنازحين اللبنانيين (صور) ...
- تزامنا مع -القمر الدموي العملاق-.. اكتشاف ارتباط بين البدر و ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - تصور جديد للواقع _ الفصل الأول