عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13

حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي
(Hussain Alwan Hussain)

الحوار المتمدن-العدد: 4727 - 2015 / 2 / 21 - 17:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية

في أول فقرة له ، يقول الأستاذ وليد يوسف عطو المحترم : "سقوط الحتمية التاريخية . تقوم نظرية المعرفة الماركسية ,بحسب د . هشام عمر النور في كتابه : ( تجاوز الماركسية الى النظرية النقدية ) – ط 1 – 2012 – رؤية للنشر والتوزيع ,على فلسفة الهوية والتطابق Theory of truth correspondence , فالحقيقة تصور مطابق للواقع ,لذا فانها تستند على التقابل بين الذات والموضوع, فالتصور ينشا في الذات لكنه يجب ان يكون مطابقا للواقع , اي لموضوع ما . لذلك فان نظرية المعرفة الماركسية تقوم على منطق ثنائي يجعلها تتسم بالدوغمائية ,فالمعرفة اما ان تكون صائبة او خاطئة , ذاتية او موضوعية . وقد اختارت الماركسية لنفسها ان تكون دائما صائبة وموضوعية وكلانية مطلقة ."
إنتهى .
نجد في النص الموجز أعلاه ست لكمات خرافية مسددة بكرم من جانب واحد : الحتمية ، التقابل بين الذات و الموضوع ، الدوغماتية ، المعرفة إما صائبة أو خاطئة ، الكلانية ، المطلقية . و الله كريم يحب الكرماء . تقول العرب : إن ضربتَ ، فأوجِعْ ؛ و إن أولمت ، فأشبِعْ . و لكن المشكلة تكمن في أن الخرافات ترتد على مطلقيها ، و لا تغني و لا تسمن من جوع . و قبل الخوض فيها بالتفصيل واحدة فواحدة لإثبات عدم وجود حرف صحيح واحد فيها البتة ، لا بد من التطرق إلى زيف المنهج و الموضوع المفروض علينا فرضاً هنا .
عندما يطلع القارئ غير الدارس للماركسية على الخرافات الست أعلاه لا بد له أن يستنتج حالاً بأن مؤلفات ماركس و إنجلز كافة إنما انصبت على البحث في الحتمية و التقابل بين الذات و الموضوع و الدوغماتية و صواب و عدم صواب المعرفة و الكلانية و المطلقية . هل هذه فعلاً هي موضوعات الماركسية ؟ الجواب الذي يعرفه كل مطلع على الماركسية هو : قطعاً ، لا . كل أعمال ماركس و إنجلز تنصب على تحليل و نقد النظام الرأسمالي و إقتراح بديل متاح من داخل ذلك النظام من شأنه تحرير البشر من على الأقل من الشرور الستة (و ليست خرافات الست أعلاه للأستاذ وليد يوسف عطو المحترم ) لهذا النظام بفعل القوانين التي اكتشف ماركس و إنجلز عملها فيه و التي تتسبب دوماً في نشوب كوارث : 1. الأزمات الاقتصادية الدورية ، 2. التغريب ، 3. البطالة ، 4. غياب العدالة الاجتماعية و الاقتصادية ، 5. الهيمنة الإمبريالية و 6. الحروب المهلكة جراء التنافس على السيطرة على العالم . و عليه فإن الباحث الذي يجد في نفسه الكفاءة و المقدرة على التحدث عن "سقوط (كذا)" الماركسية (و أولهم الأستاذ وليد يوسف عطو المحترم و أستاذه) أن يثبت لقراء الحوار المتمدن و للبشرية جمعاء أن تحليل ماركس و إنجلز للمجتمع الرأسمالي و توجهاته المدمرة للبشرية جمعاء غير صحيح بالدليل القاطع و المتمثل في إثباته بأن التاريخ لم يسجل منذ وفاة ماركس عام 1883 و لحد عام 2015 (أي : طوال القرن و ربع القرن الماضي) حصول أي أزمة اقتصادية في العالم الرأسمالي البتة ، و أن التغريب بين نتاج العمل و ملكيته قد زال و أنتهى لأن أرباب العمل من أساطين الشركات المتعدية الجنسية باتوا يحرصون يومياً على توزيع منتجات العمل بأنفسهم على العمال المنتجين أنفسهم بالقسطاس و لا يسرقونها لأنفسهم مثلما كان الأمر في عهد ماركس ، و أنهم قد أقلعوا تماماً عن تسليع البشر (و خصوصاً النساء و الأطفال) ، كما انتفت البطالة بعد أن تم تشغيل كل البشر القادرين على العمل في كافة أرجاء العالم بلا استثناء و على طول الخط ، و أن العدالة الاقتصادية و الاجتماعية هي التي أصبحت السائدة منذ وفاة ماركس للآن بدليل عدم هيمنة طغمة 20000 من أباطرة رأس المال حالياً على مصائر سبعة مليارات من البشر ، و أن تاريخ الرأسمالية لم يشهد أبداً اندلاع أي حروب استعمارية و لا كونية و لا محلية منذ عام 1883 و لحد الآن للحفاظ على المصالح الإمبريالية ! هل يستطيع الأستاذ وليد يوسف عطو و أستاذه و هابرماس أو كائناً من كان الإثبات أو حتى مجرد الزعم بأن البشرية طوال القرن و ربع القرن الماضي لم تشهد ويلات البربرية الإمبريالية جراء الشرور الستة الملازمة لها أعلاه التي حذرنا منها ماركس و أنجلز منذ أكثر من قرن و نصف ، و التي أبادت و شردت شعوباً بكاملها و طحنت البشرية في دوامة لا نهاية لها من الحروب و الكوارث و الأزمات من كل صنف و نوع ، و التي لم يسبق أن شهد لها التاريخ مثيلاً ، و التي تتفاقم باستمرار حتى باتت تهدد مستقبل وجود الجنس البشري برمته على سطح هذا الكوكب المخرب بيئياً جراء نهم النهب الإمبريالي الذي لا حدود له ؟ بالطبع لا . لماذا ؟ لأن التاريخ أثبت و سيبقى يثبت صحة التوصيف الماركسي للنظام الرأسمالي القائم .
ما ذا يعني إذن تجاهل كل هذه الكوارث من طرف من يدعي أنه من أساطين الإلتزام بالنظرية النقدية ؟ ألا يعني هذا بالضبط التزييف للنقد الاجتماعي عبر نسفه من أساسه العقلاني و المادي الملموس يومياً عبر كل قارات العالم ، بلا استثناء ؟ هل أن مشكلة الوضع البشري الكارثي القائم في العالم الآن هو جرائم إمبراطورية الشر الإمبريالي ، أم الفكر الماركسي الذي أثبت التاريخ صحته مراراً و تكراراً ؟ فإذا كان مكمن الشر كائن بالضبط و بالتحديد في شمولية هيمنة هذه الإمبراطورية ، المستهترة بكل القوانين و القيم ، على كل شيء في هذا العالم ، فما بالنا - ما دمنا ندعي الإلتزام بنقد الوضع البشري لتحسينه - ننصب نفسنا مدافعين عن اقتصاد السوق (مثلما يفعل هابرماس و شركاه) و ننبري للدفاع عن جرائم حلف الناتو (مثلما فعل هابرماس و شركاه) ، و عندما يثور الطلاب ضد الظلم نسمي ثورتهم بـ "الثورة الفاقدة للشرعية" مثلما فعل هابرماس عام 1968 ، و ننقد بالأكاذيب المفضوحة الفكر الماركسي الصحيح ؟ أي نقد إجتماعي هذا ؟
النظرية النقدية لهابرماس و شركاه و العقلانية و الوضع البشري الحالي
عندما نتحدث عن النظرية النقدية الاجتماعية ، فمن نافلة القول أن تكون هذه النظرية معنية بالنقد الاجتماعي . و لكي يستطيع المرء أن ينجح في النقد الاجتماعي يجب أن يكون قادراً على التمييز و الحكم على الأفعال و المواقف . و القدرة على التمييز و الحكم تتطلب أولاً استخدام العقل لكي يكون نقدنا عقلانياً . و عندما نصف أي فعل بالعقلانية فلابد أن المقصود من هذا الوصف هو اكتشافنا بأن معتقدات و أفعال هذا الفرد أو الجماعات أو المؤسسات أو الدول مبنية على الحقائق و المنطق . و لكي نستطيع أن نحكم على المعتقدات و المواقف و الأفعال بالعقلانية ، يجب أن نعرف "الأسباب" و "الدوافع" الكامنة وراء أي ظاهرة عقلانية . و هذا يعني شيئين : أ) أنه بدون معرفة الأسباب لا يمكن إطلاق وصف العقلانية على المواقف و الأفعال ؛ ب) أن عقلانية المواقف و الأفعال مرتبطة جدلياً بعقلانية مسبباتها . هنا تتجلى العقلانية كـ "علاقة" بين المواقف و الأفعال و التصرفات و المعتقدات و التصورات للأفراد الحقيقيين و الأفراد الاعتباريين من جهة و أسبابها الموجبة من جهة أخرى . و لضمان أن تكون الأسباب المقضية لتجلياتها عقلانية ، ينبغي أن يكون الوضع الاجتماعي الزمكاني للذوات العقلانية عقلانياً ؛ أي أن المسببات الوجودية لتصرفاتها و أفعالها و معتقداتها عقلانية . و لكن التاريخ و الواقع يثبت لنا يومياً لاعقلانية الوضع البشري القائم وفق حتى أدنى مقياس معقول للعقلانية .
أين العقلانية في تحول تراكم قوة العمل - التي لا يتحقق الإنسان كمخلوق نوعي متميز قادر على الخلق و الإبداع في حياته بدونها - المسروقة من طرف الطغمة السياسية-الاقتصادية إلى ورم سرطاني عالمي متنامي أبداً هو الأداة للنظام الرأسمالي العالمي في الهيمنة على المجتمع البشري المعاصر برمته ؟ كيف تبلور تراكمها (الذي شرحه ماركس و إنجلز لنا بكل جلاء و بنكران ذات متفرد) عبر ثلاثة قرون في إمبراطورية شاملة تامة رهيبة هي الإمبراطورية الأمريكية التي تستعبد شعوب العالم الضعيفة كلها ، بضمنها شعبها نفسه ، و تمسخ عقلانية الحرية و الديمقراطية و العدالة الاجتماعية و القانون الدولي ووو بتحويلها إلى مجرد لعب إلهاء مفذلكة مصممة بالضبط للضحك على الذقون و عقلنة ديمومة الهيمنة و القوة الغاشمة ؟ أين العقلانية في نظام فرض الحروب الأمريكية و الأطلسية على كل العالم الذي تستخدمه الإمبريالية الأمريكية لإدامة نظامها العالمي الجديد في البلقان و أفغانستان و العراق و سوريا و فلسطين و اليمن و ليبيا و الصومال و السودان و أوكرايينيا ، و حروب الحصار الاقتصادي على كوبا و كوريا و إيران و روسيا و فنزويلا ؟ بأي حق عقلاني تحتكر الولايات المتحدة الأمريكية لنفسها حق خلق الأعداء الوهميين بنفسها و من ثم إصدار الحكم بتجريم الآخرين و قتلهم - هم و كل من يتواجد بقربهم - بفرق الإعدام على الهوية المدربة خصيصاً لهذا الغرض أو بالصواريخ الفتاكة الموجهة عن بعد على أرقام هواتفهم الخلوية مثلما تفعل المافيات الإجرامية ؟ انثروبولوجيا اللغة ؟ عن أي لغة يتحدثون ؟ لغة الصواريخ و أسلحة الدمار الشامل التي تفرض الأمر الواقع رغماً عن الشعوب المستضعفة ، أم لغة الكلام بعد أن أصبحت حتى دلالات اللغة تعني بالضبط ما تقوله هذه الإمبراطورية الإرهابية ، و كل كلام يقوله غيرها مجرد هراء ؟ ما معنى مصطلح : الإرهاب ؟ الجواب هو أن المعنى النافذ للإرهاب هو من تقرر الإمبريالية الأمريكية أن تلصق به هذه التهمة بغية شن الحروب عليه أو تصفيته على النية أو الهوى ممن يصور لها عقل قادتها المجانين - من أمثال ترومن (بطل هيروشيما و ناكازاكي) و آيزنهاور (بطل حرب كوريا) و كندي (بطل خليج الخنازير و أزمة الصواريخ الذرية ) و جونسن (بطل حرب الفيتنام ) و ريغن (بطل احتلال غرينادا) و قلنطون (بطل حرب البلقان و حصار الإبادة على العراق) و البوشين (بطلي حرب الخليج و احتلال أفغانستان و العراق) و أوباما (بطل تدمير سوريا و ليبيا) - أنهم من معارضي هيمنتها البربرية . أي عقلانية يمكن تصورها عندما تنقلب معاني الكلمات و المفاهيم بفعل احتكار هذه الإمبراطورية لنفسها حتى حق تقرير معاني المفاهيم اللغوية للبشرية أجمع ، و كل ذلك بمساعدة الثمانية الكبار و الناتو و صندوق النقد الدولي و منظمة التجارة العالمية و طغمة الشركات المتعدية الجنسية و الكونغرس الأمريكي و حتى الأمم المتحدة نفسها ؟ أي عقلانية في هيمنة امبراطورية الشر الكونية الشاملة هذه التي تحتكر بعملتها الورقية ملكية كل ثروات الطبيعة أرضاً و سماءً و بشراً ، و التي تلغي كل الهويات ، عدا إدامتها لهوية طغمة حفنة الأباطرة إزاء سبعة مليارات من الفقراء المنهوبين المركوبين ؟ حتى ظلم شريعة الغاب أعدل و أقل شمولية بما لا يقاس من ظلم إمبراطورية الشر هذه ؛ إذ لم تعرف الغابات أسوداً ذات أنياب نيوترونية ، و لا فرق إعدام قذرة ، و لا أسلحة الدمار الشامل ، و لا حكم إمبراطورية الناهبين الحرامية ، و لا تنفيذ الإعدامات بالجملة بالطائرات و الصواريخ الموجهة . هذا هو جنون البربرية بعينه الذي تحدث عنه ماركس يتحقق ماثلاً أمام أعيننا . و لكن إمبراطورية الشر هذه تنجح بيسر في عقلنة حتى البربرية .
السؤال الآن : كيف يحصل كل هذا و تسكت النظرية النقدية لهابرماس عنه ، ثم تدعي لنفسها العقلانية ؟ و لماذا ، بدلاً من دراسة هذا الوضع و تعرية لاعقلانيته بلا هوادة مثلما كان يفعل ماركس و إنجلز و غيرهما من آلاف الكتاب التقدميين المنصفين عبر التاريخ ، يتحدث لنا هابرماس عن الخرافات المثالية من قبيل : العقلانية التواصلية و المجال العام و الأخلاق العالمية و التواصل الكوني و ضرورة الأخلاق اليهودية-المسيحية و غيرها من الخرافات ؟ أي نمط من العقلانية تستخدم هذه النظرية إذن في النقد ؟ ألم يشاهد هابرماس و شركاه بوش الإبن يشن حسب الهوى حرباً رهيبة مجنونة على العراق أبادت خمسة ملايين إنسان و هجرت عشرة ملايين إنسان ، و يبرر نزوته هذه بالأكاذيب اللغوية الفاضحة و أهمها تصريحه الموثق لجاك شيراك بأن احتلاله للعراق ضروري لصد خطر ياجوج و ماجوج عن إسرائيل ؟ إذن ، عن أي أخلاق يهودية-مسيحية يتحدث هابرماس و شركاه ؟ و السؤال الأهم الأخير هو : ما دوافع هذه المواقف غير العقلانية لهابرماس و شركاه ، و لمصلحة من تصب ؟
يتبع ، لطفاً .

#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ) Hussain_Alwan_Hussain#

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -

تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1 العدد: 605890 - توقف الزمن في أميركا

2015 / 2 / 21 - 17:47
التحكم: الحوار المتمدن فؤاد النمري

أنا من الذين تعجبهم مقاربات الدكتور حسين علوان حسين باستثناء مقاربته للتطور في الولايات المتحدة فهو يعتبر أن الزمن قد توقف في الولايات المتحدة فترومان هو نفسه أوباما ونكسون هو نفسه كلنتون
ولعلم الدكتور حسين فإن الشيوعيين الأمريكان كانوا قد انتخبوا كلنتون وأوباما في الدورتين

إذا كانت الولايات المتحدة تقود معسكر الرأسمالية المتطورة أو المتهالكة فهي لذلك الأكثر حركة وتغيّراً والأكثر مطاوعة ومرافقة للزمن ودلالتنا على ذلك هي أن الولايات المتحدة لم تكن مدينة بدولار واحد في العام 1970 وهي اليوم مدينة ب 18 ترليون دولار ـ ثمة تغيّر أليس كذلك !؟
إرسال شكوى على هذا التعليق        131 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 2 العدد: 605914 - نعم تغيرت

2015 / 2 / 21 - 19:30
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الرفيق الكبير الإستاذ فؤاد النمري المحترم
تحية حارة
جزيل الشكر على مروركم الكريم .
نعم ، لقد تغيرت بالطبع فتحولت إلى إمبراطورية لتنانين جائعة و مفلسة و أقوى عسكرياً . هل تستطيعون التنبؤ بتصرفات وحوش مثل هذه ؟
حبي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق        140 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 3 العدد: 605915 - لا حياة لمن تنادي

2015 / 2 / 21 - 19:35
التحكم: الحوار المتمدن ماجد الشمري

استاذي النبيل حسين علوان تحية حارة وتشكر على هذا الجهد التنويري فيما يتعلق بالماركسية ولكنه جهد يلا طائل ولايستحق مجهودك الثمين فمن ترد عليه لايجهل فقط الماركسية بل مايتوهم انه يتبناه من المدرسة النقدية انه مجرد ترديد وصدا لجوقة الكورال المعادي للماركسية والذي يعيد انتاج نفسه بين حين واخر وبحلل و اكسسوارات ولكن جديدة تكرر الرجع المشوه للايديولوجيات الرأسمالية وتروج لها كعبيد يقدسون اسيادهم ويرفضون التحرر انه عناء مجاني ولايحقق الغرض والاجدى ان تلتفت لقضايا اخرى اكثر الحاحا وضرورة فكرية تحياتي وتمنياتي لك بالصحة يا ابن الفراتين البار
إرسال شكوى على هذا التعليق        137 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 4 العدد: 605917 - معلوماتكم ثرة عن الماركسية

2015 / 2 / 21 - 19:46
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ الفاضل السيد أنس عموري المحترم
حية أخوية صادقة
شرفتموني بإطلالتكم مرة أخرى على الفيسبك
لم أنشر بعد ردي على تهمة الحتمية الظالمة ، و إن كنت قد إنتهيت منه . و عند نشره ستجد أنه سيشير بالضبط إلى كل النصوص التي أشرتم لها ، علاوة على غيرها . طبعاً كلامكم يتضمن الكثير من الحقائق التاريخية ، و أنا معجب بطريقة تناولكم للموضوع بتسلسله التاريخي .
هل يمكنكم التفضل عليَّ بعرض تعريفكم الشخصي للحتمية كمفهوم مجرد كي أستفيد منه ؟
حبي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق        70 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 5 العدد: 605920 - فيل و ما ادراك ما فيل! يطير لكن على مستوى واطئ

2015 / 2 / 21 - 20:04
التحكم: الحوار المتمدن علاء الصفار

تحيات للرائع حسين علوان
شيخ وقور قد مات.قالت الام لابنها المراهق بدخول المضيف بوقار وليقول فقط كلمات قوية, لان ابوه قد مات وعليه تحمل مسؤولية القبيلة. فأحاط الرجال بالولد الذي سيقوم بالمشيخة. فردد في المضيف فقط كلمة فيل هههه.لم يفهم الرجال ما معناه. فالفيل حيوان ضخم فتصور الولد سيكون ذا سطوة بالكلمة الكبيرة. كل الموروث العلمي والعقلاني و الفلسفي والانساني صقله الفكر الماركسي, وقد اعترف الغرب الراسمالي بعبقرية ماركس في الاقتصاد والفلسفة واختارت الامم المتحدة رغم انفها,ماركس فيلسوف العصر الحديث وبلا منازع. لكن بدل ان يدرس ويثقف البشر بالفلسفة الماركسية يقوم الغرب, بركن كتبه في الرفوف لطمس جرائم الفكر و النهب الامبريالي.ليخرجوا على البشر بهامبرس وبوبر وافيالهم الطائرة و بالكلمات الكبيرة عليهم. فالعقلانية لا توجد الا في الفكر الماركسي, وكما جاء في المقال تلك الطمغات الرهيبة التي تجلل البربرية الرسمالية ولتعري الافكار البراقة بالكلمات البليدة الخالية من القيم.ليعكس خواء الراسمالية وسفا لتها واندحارحها, لكن بصلف د اعر يتحدث عباقرة الزيف عن العقلانية,لكن ليس ببرائة ابن الشيخ المفجوع بالغم!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق        133 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 6 العدد: 605974 - ديون امريكا و الخرافات

2015 / 2 / 22 - 02:59
التحكم: الحوار المتمدن عبد الحسين سلمان

تحية للدكتور البروفيسور حسين:
يقول السيد النمري في تعليق رقم 1
...... ان الولايات المتحدة لم تكن مدينة بدولار واحد في العام 1970.....الخ

هذا ايضاً من خيال النمري الخصب , و الشهير بتأليف القصص الخرافية

ما يلي, جدول يوضح ديون امريكا للفترة من 1945 و لغاية اليوم.

في 1945–1949 ....نسبة الديون 117.5%

في 1949–1953 ...نسبة الديون 91.3 %

في 1957–1961 ...نسبة الديون 60.4%

في 1973–1977...نسبة الديون 35.6%

في 1981–1985 ...نسبة الديون 32.5%

في 1989–1993....نسبة الديون 53.1%

واخيراً في 2009–2013 نسبة الديون 84.2%

المصدر: البيت الابيض الامريكي

http://www.whitehouse.gov/omb/budget/Historicals/

ويلحظ ان اعلى نسبة للديون كانت في زمن رزوفلت و ترومن , في الاعوام 1945-1949
إرسال شكوى على هذا التعليق        139 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 7 العدد: 606005 - حقيقة الولايات المتحدة الأميركية

2015 / 2 / 22 - 07:39
التحكم: الحوار المتمدن فؤاد النمري

أنا يا رفيقي العزيز حسين ربما الوحيد الذي قدم الولايات المتحدة على غير ما يعرف الناس
نعود إلى -محادثات المكتبة- في نوفمبر 74 حيث فاجأ وزير الخزانة الأميركي نظراءه في بريطانيا وفرنسا وألمانيا واليابان بالقول أن النظام الرأسمالي في أميركا على وشك السقوط فماذا أنتم فاعلون وسقوطنا هو سقوطكم بالتأكيد
في النهاية اتفقوا على إعلان رامبويية الذي أقره اجتماع القمة في 16 نوفمبر 75

البند 11 من الإعلان يعلن الأغنياء الخمسة أنهم يتكافلون في تحديد أسعار عملاتهم في السوق
لهذا معنى خطير وخطير جدا ..
عملاتهم لم تعد سلعة في السوق تتحدد قيمتها بمقدار ما ترمز لقيمة ساعة/عمل بالمتوسط طالما أن سلطة النقد الوطنية هي التي تحدد قيمتها بعيداً عن قيمة ساعة/عمل وعلى الدول الأربعة الأخرى أن تتكفل بحد القيمة
هذا يعني أن القيمة الرأسمالية أزيحت من البضاعة لتتركز كلياً في النقد حتى وهو مكشوف من كل غطاء
الرأسمالي يحقق فائض القيمة من إنتاج البضاعة فقط فكان البند 11 إعلان نعي للنظام الرأسمالي حيث غدت كل القيمة تتأصل في النقد فراح المالي يضارب في البورصة ليحصل على نقد أكثر دون المغامرة في إنتاج البضاعة
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق        135 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 8 العدد: 606009 - حقيقة الولايات المتحدة الأميركية

2015 / 2 / 22 - 08:00
التحكم: الحوار المتمدن فؤاد النمري

في السنوات الثلاث الأولى من السبعينيات تدهورت قيمة الدولار بسبب حماقة الإدارة الأميركية في مقاومة الشيوعية وحربها في فيتنام فكان أن أعلنت في العام 71 كشف الدولار وخفض قيمة الدولار في 72 وخفض قيمته مرتين في 73 ولما لم يجد دعت وزراء المال للتباحث كما سبقت الإشارة
بتثبيت قيمة الدولار على حساب الآخرين غدت الولايات المتحدة الأغنى في العالم دون أن تنتج بضاعة وهو ما يؤكد أن الولايات المتحدة غدت اللص الأعظم يسرق العالم إذ يبيع أوراقاً خضراء بقيمتها الاسمية وهي فعلا لا قيمة لها
لم تعد الولايات المتحدة دولة رأسمالية إمبريالية طالما أن اللصوصية أسهل عملا وأكثر ربحاً
العالم كله يساهم في تعميد الولايات المتحدة اللص الأعظم بما في ذلك دول البريكس التي تبيع كامل إنتاجها بالدولار
ولي أن أضيف أن الولايات المتحدة باتت مستعمرة صينية تدفع سنوياً للصين أكثر من 70 مليار دولار كفوائد فقط
حبذا لو عادت الولايات المتحدة دولة رأسمالية إمبريالية كيما تكون أكثر رحمة للعالمين
إرسال شكوى على هذا التعليق        75 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 9 العدد: 606020 - لمْ نختلف ، رفيقي الفاضل

2015 / 2 / 22 - 10:04
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الرفيق الكبير الأستاذ فؤاد النمري المحترم
تحية رفاقية مجددة
كل كلامكم في ت 7 و ت 8 صحيح ، و لا يوجد خلاف بيننا إلا في جزئية بسيطة و لكنها بالغة الأهمية جداً جداً جداً : الرأسمالية هي النتيجة المباشرة و الوحيدة من سرقة الرأسمالي لثمارعمل الغير لنفسه ، أي عن طريق اللصوصية مثلما تفضلتم و أثبتم في ت 8 . إذن ـ السرقة هي المبدأ الأساس في تعريف الرأسمالي و فصله عن غيره ، و ليس المهم ممن يسرق هذا الرأسمالي . في ظل العولمة ، أصبح سوق العمل الرأسمالي عالمياً و الرأسمالية الأمريكية تواصل ديمومة رأسماليتها بسرقة رأسمال شعوب بأكملها و منها الشعب الصيني . و مثلما ليس للعمال وطن ، كذا الحال بالنسبة للرأسماليين . الحرامي حرامي إذا سرق في بغداد أو في عمَان أو لندن أو نيويورك أو بيجنك ، و مثله هو الرأسمالي سواء سرق من الأمريكان أو الأوربيين او الهنود أو الصينيين ... إلخ، فهو رأسمالي قلباً و قالباً . رأس المال يلغي كل الهويات الوطنية و القارية ليبلورها في ذاته و في كيفية إدامتها فقط مثل تنين رهيب لا يشبع أبداً ، يمتد على كل أرجاء الكرة الأرضية بشكل راس المال المتراكم كونياً أبداً .
حبي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق        124 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 10 العدد: 606034 - سقوطنا من سقوطكم يا ابا جهل و لهب و يا صخرة بن حرب

2015 / 2 / 22 - 11:23
التحكم: الحوار المتمدن علاء الصفار

تحياتي
لِمَ يردد النمري رامبوية وتصريحاتها!ويرددعدم جدوى وجود حزب شيوعي بعد موت ستالين,
مدمر المشروع اللينيني, باعدام البلاشفة من اجل الكرسي البيرقراطي والمساومة مع امريكا في تسليم الاحزاب الشيوعية في المانيا وايطالية واسبانيا, ضمن مشروع قومجي للاشتراكية في بلد واحد.أي انحراف مثقوب(لَمْ ثوري),يمجده النمري ولينطلق منه تنجيمه الديناصوري لواقعنا الحالي, وعلى ضوء عقلية سلوة ابو طبر.الراسمالية سيد النمري لها اليوم رأس حربة-ماما امريكا- امبريالية متوحشة تقضي على البشر في العراق وسوريا,الذي تسميه تحرير العراق من صدام!هل يوجد منطق ماركسي في جملة تحريره من صدام.السيد النمري حاول ان تقرأ الامبريالية اعلى مراحل الرأسمالية بدل طرح امريكا مستعمرة صينية ههه( قرأ معي المقال مراهق من العائلة فضحك كثيراً!فقال هذا حجي قوي ما استوعبة,هذا منو سيد النمري) ثم ليقرأ النمري نبؤة ماركس حين تقوم حرب العولمة بدل البلبلة الملكية الرجعية. وبعثناك رحمة للعالمين! لويجي الله رغم كلمة(حبذا)الحلوة! مصير الامبريالية رحمة للعالمين.يحب النمري خزانة الدولار كثيراً ويتألم على قيمة الدولار دوماً! رحماك يا قلبي من هذا العذب!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق        133 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 11 العدد: 606037 - كلما قرأت مدادك طربت أكثر

2015 / 2 / 22 - 11:30
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الرفيق الرائع الأستاذ الفاضل علاء الصفار المحترم ت 5
تحية حب و تقدير و إكبار
ِشربت مما تكتبون مدامة عُتَّقت قبل أن يُخلق الكَرَم
(مع الإعتذار للبوصيري)
تالله إنني لأغبطكم ثقافتكم الواسعة و علمكم الموسوعي ، و أتطلع للقاء بجنابكم الكريم .
من أين لكم كل هذا السحر الحلال ؟
ودي و إعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق        66 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 12 العدد: 606039 - إشتقت لصوتكم

2015 / 2 / 22 - 11:34
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ المستشار السيد جاسم الزيرجاوي المحترم ـ ت 6
تحية قلبية حارة
أنا ممتن لمروركم الكريم
أرجوكم أن تواصلوا تشريفي بزياراتكم الميمونة
مودتي و إعتزازي
إرسال شكوى على هذا التعليق        77 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 13 العدد: 606045 - معكم حق

2015 / 2 / 22 - 12:18
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

أستاذنا الكبير الرفيق العزيز السيد ماجد الشمري
تحية قلبية حارة
أنا ممتن لمروركم الكريم
كلامكم صحيح كل الصحة ، و لكن عهدي في النضال صريح .
تصور أن هابريماس يتهم مرة نفسه بكونه -الماركسي الأخير- ، ثم ينبري بعدئذ بالثرثرة عن أهمية الأخلاق اليهودية المسيحية . و يبدو أن المجنون بوش الإبن قد سمعه ، و صدَقه ، فنعت نفسه علناً من على شاشات التلفزيون بكونه -صليبي- ، تمهيداً لإحتلال العراق .
هذه هي الأخلاق التي بها يريدون نقد و تطوير العالم ، بل تزييفه في الواقع برفضهم حتى العلوم ، و كل هذه الدوغماتية مصممة خصيصاً للتخلص من دقتها و موضوعيتها و يحكمون على الآخرين بالدوغماتية . يرفضون الصحة و الدقة دوغماتياً لكونها -حتمية- مثلما يزعمون ، و بالخرافات يؤمنون و يبشرون . عشنا و شفنا آخر زمن !
إرسال شكوى على هذا التعليق        122 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 14 العدد: 606062 - الحتمية ... اصبحت عارا ام ماذا ؟؟؟

2015 / 2 / 22 - 14:43
التحكم: الحوار المتمدن وليد مهدي

تحية للاستاذ كاتب المقال

وتحية للاستاذ عطو .....

فقط اسأل الدكتور حسين ، هل الحتمية عار ثقافي ام إشكالية معرفية اكبر من كونها مجرد اصطلاح ؟

كيف لا يتضمن سياق المادية التاريخية للحتمية وهي نظرية تؤكد ان مستقبل البشرية سينتهي بالشيوعية ؟؟؟؟!!!

المسالة اكبر واوسع من فذلكة الاصطلاح سيدي الكريم !

محاولات نزع الحتمية عن الماركسية بائسة بئيسة مبتئسة !!!

واكرر
ليست الحتمية عار .....!!

إرسال شكوى على هذا التعليق        164 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 15 العدد: 606074 - الحتمية-1

2015 / 2 / 22 - 15:56
التحكم: الحوار المتمدن عبد الحسين سلمان

الأخ وليد
تحياتي الحارة لكَ
كتبتُ لحضرتكم بتاريخ 08-07-2013 ما يلي , ولكن على ما يبدو أنكم ومع الأسف الشديد لم تدرسوا ما كتبناه:
أن المفهوم المادي للتاريخ ( المادية التاريخية) هي أساساً ضد الحتمية.
لكن ما هي الحتمية Determinism ؟

الحتمية مقولة Argument , توحد بين عدة عناصر تاريخية مختلفة:
1. فهي تعني الأعتقاد الشعبي في سير العالم الذي لا تراجع فيه والذي لا يمكن التصدي له , وهو غير مكترث بالأرادة الإنسانية, اي الاعتقاد اللاهوتي بالقضاء و القدر.

2. تعميم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية العلمية, وأعتبار كل ما يحدث هو نتيجة لأسباب محددة.

3. وتعني أخيراً , مقولة فلسفية تمنح صفة أخلاقية للمثل الأعلى في التنبؤ , انطلاقاً من تفكّر حول التجريب العلمي , وتدخل الإرادة الإنسانية الحرة في سير الأحداث..

وناقش غرامشي هذه المسألة بعمق, على مستوى مسائل ثلاث:
1. مسألة الغائية: رفض ماركس تحويل علاقات التتابع الى علاقة تحديد مسبق...وبين كيف يوفر رأس المال, في صلب التناقضات , شروطاً للاتجاه إلى حل هذه التناقضات.
ويمكن العودة للمقال آدناه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=367716
إرسال شكوى على هذا التعليق        130 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 16 العدد: 606083 - الخشوع

2015 / 2 / 22 - 17:08
التحكم: الحوار المتمدن Almousawi A. S

كبير وابي انت استاذنا الرائع ابو علي حسين علوان حسين ونبيل فكرا واخلاقا وهذا ليس غريبا عن جذر راسخ لفكر انساني راق
واسمح لي القول ان ادبك وسعة صدرك
تسمح للبعض لنهش الاخر
من خلال مقال لا يجب الا الصمت العميق والخشوع امامة
لك الصحة والعمر الطويل
https://www.youtube.com/watch?v=fE5NAELUIeg
إرسال شكوى على هذا التعليق        158 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 17 العدد: 606101 - مفاجأة الدكتور حسين علوان حسين

2015 / 2 / 22 - 18:10
التحكم: الحوار المتمدن فؤاد النمري

فاجأني الدكتور حسين في أنه لا يعرف النظام الرأسمالي حتى بعمومياته
إحتاج ماركس لثلاثة عقود كي يبحث في مفاصل النظام الرأسمالي ولم يقل أنه مجرد لصوصية كما يقول رفيقنا حسين
الرأسمالية تتمثل بتحويل قوة العمل إلى بضاعة ودورتها الإقتصادية الوحيدة كما قررها ماركس هي (نقد ـ بضاعة ـ نقد) وهذا ليس لصوصية بل تقدم إجتماعي
اللصوص ليسوا رأسماليين بل هم ضد النظام الرأسمالي
مضاربو البورصة يسرقون النقود وهم ليسوا رأسماليين بل ضد الرأسمالية

النظام الرأسمالي انهار وتعداه التاريخ والناريخ لا يعود إلى الخلف
الذين يحاربون الولايات المتحدة كدولة رأسمالية إمبريالية حربهم ليست إلا حرباً صوتية وهم ضالون ومضلِلين وتبعد العقل البشري عن القضية الأساسية الماثلة اليوم
إرسال شكوى على هذا التعليق        129 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 18 العدد: 606103 - كلمتكم صائحة صحيحة مُصَحِحة مصحصحة

2015 / 2 / 22 - 18:19
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ الفاضل السيد وليد مهدي المحترم ت 15
تحية أخوية حارة
كلمتكم حول كون الحتمية ليست عاراً هي الحقيقة بعينها ، و لكنك لو قرأت هابرماس - الذي يدين بكل أسس فلسفته لبوبر الكذاب - ستجد أنه يستخدم الطرائقية البوبرية في نقد ليس فقط الماركسية ، بل كل العلوم قاطبة لأنها تقول بالسبب و النتيجة و بالتنبؤ ، و لهذا تجد أن ألسيد وليد يوسف عطو - في مقالته إياها يعيِّر الماركسية لكونها تعتمد العلم ، فيقول :
ان فلسفة الهوية في الماركسية استندت الى العلم الطبيعي وجعلته المثال والنموذج لهذه المعرفة . واذ كنا نفسر سيادة العلم الطبيعي بدقة نتائجه وبداهتها ,فان هذه الدقة والبداهة ليست سوى معيار صحة الهوية وصحة اساسها الذي يقوم على التقابل بين الذات والموضوع ودليل على سيطرةالعلم الطبيعي على موضوعه
إنتهى .
ها هنا فذلكة ستدركها حالما تربط بين نظرية المعرفة البوبرية الفاسدة و بين العلم و الفكر الثوري . من المطلوب إلغاء إمكانية كل فعل ثوري في أوربا و أمريكا بدمغه مقدماً كعمل دوغماتي غير عقلاني و غير ضروري . و ستجد شرحاً لهذه الفذلكة في قادمات المقالات .
شرفتموني بزيارتكم الميمونة .
حبي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق        153 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 19 العدد: 606104 - تعليقكم رائع

2015 / 2 / 22 - 18:27
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ الفاضل المستشار جاسم الزيرجاوي المحترم ت 15
تحية أخوية حارة
مداخلتكم رائعة و دقيقة ، و جهدكم مشكور . للإستاذ وليد كل الحق في قول ما يقول ، و قوله صحيح ، و لكن وراء الأكمة ما وراءها .
مودتي و تقديري و إعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق        132 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 20 العدد: 606109 - و شهد شاهد من أهلها

2015 / 2 / 22 - 18:34
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ الفاضل السيد وليد مهدي المحترم
تحية عراقية مجددة
ما أن فرغت من إرسال إيضاحي لجنابكم بصدد موضوع الكذاب كارل بوبر ، حتى طالعت تعليق الأستاذ الفاضل السيد أنيس عموري المحترم على الفيسبك و هو يكشف بعض أوراق اللعبة .
و عن جهينة الخبر اليقين .
أرجوكم واصلوا تشريفي بزياراتكم .
تقديري و حبي و إعتزازي .
إرسال شكوى على هذا التعليق        75 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 21 العدد: 606110 - سؤال مكرر

2015 / 2 / 22 - 18:42
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ الفاضل السيد أنيس عموري المحترم
تحية عراقية مجددة
أشكركم بخصوص تعليقكم الكريم على الفيسبك ، ت 2 ، و لكنكك لم تكملوا معروفكم علي : هلا عرَّفتم لي ما هو المقصود بالحتمية كمفهوم مجرد حسب رأيكم الشخصي أو حسب عمر النور . بالطبع أنتم غير مرغمين على الإجابة بكل حرية و حوية مثلما تعلمون .
حبي و تقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق        115 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 22 العدد: 606132 - حياك و بياك

2015 / 2 / 22 - 20:27
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الرفيق العزيز الأستاذ
Almousawi A. S
المحترم
لقد أخجلني كلامكم في ت 16 ، الذي أشكركم عليه ، كما أشكركم على الرابط الرائع بصدد محاضرات قناة الفنيق ، و أستمتعت بمحاظرة الدكتور هشام غصيب بفضلكم .
و تفظلوا بقبول عميق إعتزازي و تقديري و مودتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق        163 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 23 العدد: 606135 - صار معلوم

2015 / 2 / 22 - 20:30
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الرفيق الكبير الأستاذ فؤاد النمري المحترم
تحية حارّة متجددة .
بخصوص مذاخلتكم في ت 17 .
صار معلوم .
ودي وتقديري .
إرسال شكوى على هذا التعليق        122 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 24 العدد: 606136 - الحتمية حدثت وتحدث! ومن يضلل الله فما له من هاد

2015 / 2 / 22 - 20:37
التحكم: الحوار المتمدن علاء الصفار

تحية ثانية
الحتمية قمة الابداع العلمي للماركسية! انتزاع جمل-كذب المنجمون وان صدقوا!-فذلكة ماركس الشاب !ماركس فيلسوف لا يقبل القسمة على الله! شوه السيد المعموري ماركس,بعد ان انتزاع جملة -انا لست ماركسيا!- ليطل وجه ماركس بعظمة على هراء اللاحتمي وفلسفة اللادرية! لقد كتب صهر ماركس.أن ماركس في لحظة غضب من افراد عائلته,إذ نسبوا لماركس كلام (للعلم في زمن ماركس لم يكن هناك شيعة وسنة! فلم تتداول مفردة ماركسي كما في عصرنا!زلكَت السيد المعموري.فماركس يكره امر تقديسه, لانه واعي بانه فيلسوف.وألا لقال الله بعثني فعبدوا ربي وقدسوا سري! قلت في لحظة غضب عائلية,يعني جلست سمر!, صرخ ماركس على بعض الافكار التي لصقوها به((أهذه هي الماركسية التي تفهموها فانا -عمي- لست ماركسيا)).السيد المعموري كان ينبغى الامانة وطرح الواقعة.هذا تحريف في النص فكيف سيكون التأويل.عمي ابو علي راح يكصبوا الماركسية. المراد لقد بطل ماركس من الماركسية فبطل يا ابو علي.ليئيمة جدا. حتمية انتهاء الاقطاع حدثت رغم انف التاريخ. سموها يا سيد معموري دغوماتية خرافة, فلا نحيد عن ماركس و لنرصد جمل بلا ستيا
ن.غزو العولمة حتمية اكدها العم ماركس
إرسال شكوى على هذا التعليق        68 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 25 العدد: 606140 - حدث خطأ بالاسماء

2015 / 2 / 22 - 21:06
التحكم: الحوار المتمدن علاء الصفار

عفوا السيد أ.عموري وليس المعموري!
اي حدث خلط بين الاسماء و ليس قصدا و ليس اعني الهزء من الاسماء مع كل الاحترام لجميع الزملاء و السيد حسين علوان صاحب المقال المبدئي و الاخلاق الراقية و الفكر النير الحاذق القاسي, و المهشم للافكار الهشة التي تبدو صلدة, لكن بضربات حاذقة و بمقال متواضع السطور ينفذ للتاريخ و الفلسفة و الاقتصاد و ليهاجم السماء, كما رجال كومونة باريس و كجسارة بلاشفة لينين, رغم حصار الفاشية و الجيش الامريكي الامبريالي و مجنديها من فلاسفة مشعوذين من شاكلة ( بوبر و هابرماس) بائسين و اقلام عقيمة تكتب التاريخ و تنتصر للجلاد و النفاق و الزيف و التشويه الراسمالي للتاريخ و الفلسفة و حياة الشعوب وبيئة البشر.
مرة اخرى شكرا للجهود وكل المودة!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق        110 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 26 العدد: 606224 - عاشت يداك

2015 / 2 / 23 - 12:34
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ الفاضل السيد أنيس عموري المحترم ت 3-5 على الفيسبك
تحياتي و تقديري
جزيل الشكر على إحالتي للقاموس السوفيتي المصغر للمصطلحات الفلسفية (1955)، و هي إحالة نموذجية للإفصاح عن منهج المقاربة المتبع . و رغم أن القاموس المذكور أثري و فاقد الصلاحية
obsolete
و لكنه مفيد لمن يصر على قراءة ماركس و إنجلز بعيون غيرهما ، و هنا مربط الفرس .
بالمناسبة ، يبدو لي أن إستشهادكم بمقولة الإمام علي يعاكس مقولته الشهيرة المهمة بصدد الحتمية السببية :
إنك ملبوس عليك يا هذا ، الحق لا يُعرَف بالرجال ؛ أعرف الحق ، تعرف رجاله .
و لكنه أيضاَ مفيد و نموذجي لمن يحتم عليه منهجه ضرورة تحويل الربط بين الأسباب و المسببات إلى دوغما الحتمانية دون أدنى حاجة إلى الإلتفأت إلى واقع كون هذا التحويل الطرائقي الذاتي هو بالذات جوهر الدوغماتية الحتمية و الذرائعية الأداتية .
أرجوكم واصلوا تشريفي بمروركم الكريم ، أستاذنا الفاضل
و على الود و الخير نلتقي .
إرسال شكوى على هذا التعليق        118 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 27 العدد: 606300 - انا لست ماركسيا

2015 / 2 / 23 - 20:52
التحكم: الحوار المتمدن ماجد الشمري

وبعد الاذن من الاستاذ العزيز حسين علوان حسين والخطاب موجه للرفيق الكريم استاذ علاء الصفار وحول ظروف كلمة ماركس الشهيرة(انا لست ماركسيا) فقد كانت اجابته على الاشتراكي الفرنسي-جول غيد- عندما زاره في لندن وسأله حول الطابع(الماركسي) المفترض للبرنامج السياسي الذي كان غيد يعمل عليه ويعده لدخول الانتخابات التشريعية الفرنسية حيث اجاب ماركس بحدة و(غضب):انه اقام علما لاطائفة وقال:-ان المؤكد هو انني لست ماركسيا-.هكذا خرجت تلك الكلمة من لسان ماركس وفي ظرفها الخاص ذلك النص الذي صار متداولا من قبل من هب ودب يردد دون فهم او وعي بحيثياته وخصوصيته اعتذر من الاستاذ علاء الصفار على مداخلتي مع تحياتي لاستاذي الجليل حسين علوان والاستاذ الاصيل علاء الصفار وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق        103 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 28 العدد: 606468 - كرسي الإعتراف يليق بكم

2015 / 2 / 24 - 21:20
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الإستاذ أنيس عموري المحترم
في تعليقكم على الفيسبك ت 6 تصورون الموضوع كما لو كان ماركس بحاجة - للتبرؤ - كذا ! من أمر ما غير موجود إلا بوجدانكم ، شنو موضوعكم ؟ ألا ترى أنك تفرض كهنوتيتك دوغماتياً على نحو كلاني ممطلق على الآخرين ، خصوصاً الموتى منهم من غير المؤمنين بدينك بغية إسقاط وضعك عليهم ؟ ما رأيك لو تتفضل - بدلاً من هذه الإسقاطات - بتطبيق هذه الكهنوتية على نفسك و على البوشين و ترومن و كندي و جونسن و أيزنهاور و قلنطون و أوباما فتذهبون معاً - و لا تنسوا إصطحاب برلسقوني و شرقوزي معكم - إلى أقرب كنيسة للإعتراف بجرائمكم و ذنوبكم عسى أن يبرءكم الشماس منها قبل فوات الأوان و على برد الوقت ؟
أرجوك أن تعتبر أقتراحي هذا نصيحة لوجه الله ، و الله لا يضيع أجر الناصحين المحسنين .
حبي و سلامي
إرسال شكوى على هذا التعليق        44 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 29 العدد: 606487 - لا حرج في تبادل المعلومات.حول لست ماركسيا!

2015 / 2 / 24 - 22:35
التحكم: الحوار المتمدن علاء الصفار

تحية طيبة استاذ ماجد الشمري
كتب صهر ماركس حول قناعات ماركس الفيلسوف, يبدو ماركس كان يكرر ذلك لمحاربة التقديس,كعالم مادي وعلمي يرفض ان يحول إلى ايقونة كنص الانجيل.كان يدين الفهم و الطرائق السائدة في المجتمعات.كان يريد البشر ان يفكر ويبدع,ألم يحذر ماركس رجال كومونة باريس,لكن حين شبت الثورة تفاعل معها فقال انهم يهاجمون السماء.عرف ماركس مبدء التغيير و معنى الظرف الموضوعي والطرف الذاتي,اللذان يلعبان الدور الحاسم للتغيرات الثورية في المجتمع.ماركس كان باحثا لجذر الحتمية.ليس لاادريا يشك بل جازماً.أي ان هناك حتميات يجب أن تتم وتجهز,كي يصير التغيير ويُصنع التاريخ.السيد عموري يناطح بالحرية الغربية,و ينسى ان ظهور ماركس حتمية تاريخية غربية!والأقطاع الذي كان معيق في التاريخ, جاء كحتمية تاريخية بعد أنهيار مجتمع المشاعية,إذ تكون رجال الاستغلال الاقنان,وبعد تكون الطبقة البرجوازية التي تعارضت مصالحها مع علاقات الانتاج ووسائل انتاجها مع طبقة الاقطاع ونمو البروليتاريا,فتشكلت حتمية جديدة ألا وهي سقوط الأقطاع,فإلى حتمية بزوغ الاشتراكية (دولة الحرية الاشمل للشعب),لتجاوز حرية طغمة راسالمال والنهب.دجل المزيف!ن
إرسال شكوى على هذا التعليق        50 أعجبنى           المزيد-الاشراك

رد الكاتب-ة

التسلسل: 30 العدد: 606508 - مشكلة البراءة و التبرئة

2015 / 2 / 25 - 05:50
التحكم: الحوار المتمدن حسين علوان حسين

الأستاذ أنس عموري المحترم
تعليقكم 7
هل تعانون من مشكلة في الجلوس على كرسي الإعتراف بغية التبرئة ؟ أم أنكم تتبرأون من كلامكم السابق بغية نيل البراءة بدون الإعتراف ، مع إحتفاظكم لنفسكم بحق لصق التهم الكاذبة بالآخرين ؟ أم هي المكابرة غير البريئة بالبراءة ؟ مادمتك تقول أنه لا يمكن تبرئة ماركس من ستالين ، و من ثم تدافع عن جرائم الإمبريالية المقترفة بكل حرية و ديمقراطية ، فكيف يمكن تبرئتك إذن من جرائم الأمبرياليين : هتلر و موسوليني و ترومن و أيزنهاور و جونسن و كندي و قلنطون و البوشين و برلسقوني و شرقوزي ووو بتطبيق نفس منطقك عليك ؟ أم أنك تؤمن بأن منطقك هذا مفبرك على نحو لا عقلاني - كالعادة - بحيث لا يشتغل عندكم إلا بإتجاه واحد فقط ؟
و مادمتم لا تتورعون عن إدانة الأموات ظلماً و عدواناً بجريرة الأحياء ، أليس من الأعدل و الاولى إدانة الأحياء - مثلكم - بجرائم الأموات من تتبرعون بأنفسكم للتبشير بجرائمهم و الدفاع عنهم و عنها بالباطل ، وفق القاعدة القائلة : مثما تدين ، تُدان ؟ أم أنكم من دعاة اللاعقلانية التداولية الإجتماعية للمجال العمومي بمحاكمة الموتي الأبرياء بجرائم الأحياء ؟
حبي و سلامي
إرسال شكوى على هذا التعليق        45 أعجبنى           المزيد-الاشراك

التسلسل: 31 العدد: 606536 - عمي ورفيقي الزريجاوي المحترم

2015 / 2 / 25 - 09:56
التحكم: الحوار المتمدن وليد مهدي

من بعد اذن الدكتور حسين

استاذ زيرجاوي

ممنون منك على الرد ، وشاكرك للتذكير

لكنني افردت للحتمية دراسات خاصة

ويبدو انكم من لم تطعلوا على ما كتبناه

ودم سالما
إرسال شكوى على هذا التعليق        46 أعجبنى           المزيد-الاشراك

* الاسم الثنائي او الثلاثي

* البريد الالكتروني

* عنوان التعليق

التعـلـيـق

عدد الحروف المتبقية

الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية
أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295