أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - مشكلة البراءة و التبرئة - حسين علوان حسين










مشكلة البراءة و التبرئة - حسين علوان حسين

- مشكلة البراءة و التبرئة
العدد: 606508
حسين علوان حسين 2015 / 2 / 25 - 05:50
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ أنس عموري المحترم
تعليقكم 7
هل تعانون من مشكلة في الجلوس على كرسي الإعتراف بغية التبرئة ؟ أم أنكم تتبرأون من كلامكم السابق بغية نيل البراءة بدون الإعتراف ، مع إحتفاظكم لنفسكم بحق لصق التهم الكاذبة بالآخرين ؟ أم هي المكابرة غير البريئة بالبراءة ؟ مادمتك تقول أنه لا يمكن تبرئة ماركس من ستالين ، و من ثم تدافع عن جرائم الإمبريالية المقترفة بكل حرية و ديمقراطية ، فكيف يمكن تبرئتك إذن من جرائم الأمبرياليين : هتلر و موسوليني و ترومن و أيزنهاور و جونسن و كندي و قلنطون و البوشين و برلسقوني و شرقوزي ووو بتطبيق نفس منطقك عليك ؟ أم أنك تؤمن بأن منطقك هذا مفبرك على نحو لا عقلاني - كالعادة - بحيث لا يشتغل عندكم إلا بإتجاه واحد فقط ؟
و مادمتم لا تتورعون عن إدانة الأموات ظلماً و عدواناً بجريرة الأحياء ، أليس من الأعدل و الاولى إدانة الأحياء - مثلكم - بجرائم الأموات من تتبرعون بأنفسكم للتبشير بجرائمهم و الدفاع عنهم و عنها بالباطل ، وفق القاعدة القائلة : مثما تدين ، تُدان ؟ أم أنكم من دعاة اللاعقلانية التداولية الإجتماعية للمجال العمومي بمحاكمة الموتي الأبرياء بجرائم الأحياء ؟
حبي و سلامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - «كأنكِ كوكبٌ دُرِّيٌ» شعر/ مؤمن سمير . مصر / مؤمن سمير
- المهرجانات المزيفة: حين تتحوّل المنصات إلى مسارح للتفاهة / هدى زوين
- -حين تشرق الروح- رواية الوجدان والاغتراب للكاتبة سمر السامرا ... / أسمهان عبد القدوس القره غولي
- سهد التهجير / 39 / حسام جاسم
- قلبٌ مترامي الاشواق...يكاد يشبهني ! / محمد حمد
- همسات... / مكارم المختار


المزيد..... - الإغاثة الطبية بغزة: استهداف متعمد للجائعين خلال استلام المس ...
- أمير الموسوي في بلا قيود: تخصيب إيران اليورانيوم بنسبة 60% ...
- عيد النائمين السبعة: قصة مسيحية تنبئ الألمان بالطقس
- بعد مرور شهر على نظام المساعدات الجديد في غزة، أصبح إطلاق ال ...
- حكم للمحكمة العليا الأمريكية يُوسّع صلاحيات ترامب، والأخير ي ...
- عاجل: ترامب يقول إن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، ويأمل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - مشكلة البراءة و التبرئة - حسين علوان حسين