أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - الحتمية حدثت وتحدث! ومن يضلل الله فما له من هاد - علاء الصفار










الحتمية حدثت وتحدث! ومن يضلل الله فما له من هاد - علاء الصفار

- الحتمية حدثت وتحدث! ومن يضلل الله فما له من هاد
العدد: 606136
علاء الصفار 2015 / 2 / 22 - 20:37
التحكم: الحوار المتمدن

تحية ثانية
الحتمية قمة الابداع العلمي للماركسية! انتزاع جمل-كذب المنجمون وان صدقوا!-فذلكة ماركس الشاب !ماركس فيلسوف لا يقبل القسمة على الله! شوه السيد المعموري ماركس,بعد ان انتزاع جملة -انا لست ماركسيا!- ليطل وجه ماركس بعظمة على هراء اللاحتمي وفلسفة اللادرية! لقد كتب صهر ماركس.أن ماركس في لحظة غضب من افراد عائلته,إذ نسبوا لماركس كلام (للعلم في زمن ماركس لم يكن هناك شيعة وسنة! فلم تتداول مفردة ماركسي كما في عصرنا!زلكَت السيد المعموري.فماركس يكره امر تقديسه, لانه واعي بانه فيلسوف.وألا لقال الله بعثني فعبدوا ربي وقدسوا سري! قلت في لحظة غضب عائلية,يعني جلست سمر!, صرخ ماركس على بعض الافكار التي لصقوها به((أهذه هي الماركسية التي تفهموها فانا -عمي- لست ماركسيا)).السيد المعموري كان ينبغى الامانة وطرح الواقعة.هذا تحريف في النص فكيف سيكون التأويل.عمي ابو علي راح يكصبوا الماركسية. المراد لقد بطل ماركس من الماركسية فبطل يا ابو علي.ليئيمة جدا. حتمية انتهاء الاقطاع حدثت رغم انف التاريخ. سموها يا سيد معموري دغوماتية خرافة, فلا نحيد عن ماركس و لنرصد جمل بلا ستيا
ن.غزو العولمة حتمية اكدها العم ماركس


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في لحظة مفصلية كهذه لا مكان للرمادية أو الهروب خلف التفاصيل / محمود عباس
- ماذا عن الكتابة ؟ / ميشيل الرائي
- سحر الإيقاع في الشعر العربي: بين التوتر النفسي ومرونة البنية ... / محمد بسام العمري
- النذور* / إشبيليا الجبوري
- برد الغياب (قصة قصيرة) / نادية الإبراهيمي
- أديم ذكرياتك / نادية الإبراهيمي


المزيد..... - تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية ...
- مبعوث روسي يوضح لـCNN علاقة المحادثات الاقتصادية مع أمريكا ب ...
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- اعرف الفرق بين الزبادى اليونانى والعادى وأيهما أفضل لصحتك؟
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - الحتمية حدثت وتحدث! ومن يضلل الله فما له من هاد - علاء الصفار