أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - الحتمية ... اصبحت عارا ام ماذا ؟؟؟ - وليد مهدي










الحتمية ... اصبحت عارا ام ماذا ؟؟؟ - وليد مهدي

- الحتمية ... اصبحت عارا ام ماذا ؟؟؟
العدد: 606062
وليد مهدي 2015 / 2 / 22 - 14:43
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للاستاذ كاتب المقال

وتحية للاستاذ عطو .....


فقط اسأل الدكتور حسين ، هل الحتمية عار ثقافي ام إشكالية معرفية اكبر من كونها مجرد اصطلاح ؟

كيف لا يتضمن سياق المادية التاريخية للحتمية وهي نظرية تؤكد ان مستقبل البشرية سينتهي بالشيوعية ؟؟؟؟!!!


المسالة اكبر واوسع من فذلكة الاصطلاح سيدي الكريم !

محاولات نزع الحتمية عن الماركسية بائسة بئيسة مبتئسة !!!

واكرر
ليست الحتمية عار .....!!




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاحتلال يمارس أقسى الانتهاكات بحق الصحفيين / المحامي علي ابوحبله
- الفقر كما قيل عنه / اشرف عتريس
- السؤال الثامن _ تكملة .... / حسين عجيب
- الهروب / فوز حمزة
- قفص مرمي في ضواحي بغداد / طارق حربي
- بمناسبة الاول من مايو/ ايار / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - قد يكون مغريا إعادة استخدام زجاجة المياه خلال فصل الصيف.. إل ...
- الأرض أم المريخ؟ شاهد سماء هذه المدينة الأمريكية وهي تتحول ل ...
- وصف طلوع محمد بن سلمان -بشيء إلهي-.. تداول نبأ وفاة الأمير ا ...
- إسرائيل تبلغ منظمات الإغاثة بخطط إجلاء رفح وواشنطن تؤكد: لم ...
- “قدم الآن” رابط التسجيل في منحة الزواج 1445 والشروط المطلوبة ...
- شوف اسمك منهم حالاً.. إيداع مصرف الرافدين 25,000,000 دينار م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - الحتمية ... اصبحت عارا ام ماذا ؟؟؟ - وليد مهدي