أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - لا حرج في تبادل المعلومات.حول لست ماركسيا! - علاء الصفار










لا حرج في تبادل المعلومات.حول لست ماركسيا! - علاء الصفار

- لا حرج في تبادل المعلومات.حول لست ماركسيا!
العدد: 606487
علاء الصفار 2015 / 2 / 24 - 22:35
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة استاذ ماجد الشمري
كتب صهر ماركس حول قناعات ماركس الفيلسوف, يبدو ماركس كان يكرر ذلك لمحاربة التقديس,كعالم مادي وعلمي يرفض ان يحول إلى ايقونة كنص الانجيل.كان يدين الفهم و الطرائق السائدة في المجتمعات.كان يريد البشر ان يفكر ويبدع,ألم يحذر ماركس رجال كومونة باريس,لكن حين شبت الثورة تفاعل معها فقال انهم يهاجمون السماء.عرف ماركس مبدء التغيير و معنى الظرف الموضوعي والطرف الذاتي,اللذان يلعبان الدور الحاسم للتغيرات الثورية في المجتمع.ماركس كان باحثا لجذر الحتمية.ليس لاادريا يشك بل جازماً.أي ان هناك حتميات يجب أن تتم وتجهز,كي يصير التغيير ويُصنع التاريخ.السيد عموري يناطح بالحرية الغربية,و ينسى ان ظهور ماركس حتمية تاريخية غربية!والأقطاع الذي كان معيق في التاريخ, جاء كحتمية تاريخية بعد أنهيار مجتمع المشاعية,إذ تكون رجال الاستغلال الاقنان,وبعد تكون الطبقة البرجوازية التي تعارضت مصالحها مع علاقات الانتاج ووسائل انتاجها مع طبقة الاقطاع ونمو البروليتاريا,فتشكلت حتمية جديدة ألا وهي سقوط الأقطاع,فإلى حتمية بزوغ الاشتراكية (دولة الحرية الاشمل للشعب),لتجاوز حرية طغمة راسالمال والنهب.دجل المزيف!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي
- الرقابة الدستورية على حكومة تصريف الأمور اليومية بعد انتهاء ... / عباس مجيد شبيب
- حين يفوق الإهمال قسوة البرد: رواية الناس عن شتاء غزة المتجدد / أسامة الأطلسي
- وفاة الاستاذ الدكتور حازم سليمان الحلي 1935-2025 الاكاديمي و ... / ابراهيم خليل العلاف
- أوروبا وأوكرانيا: سارق يمنح أموال غيره لسارق آخر! / محمد حمد


المزيد..... - تركها ملطخة بالدماء.. كلب ينهش وجه طفلة ويعود ليهاجمها ثانية ...
- تحليل.. ترامب سيواجه -فوضى وتحديات- في حالة سعيه للإطاحة بما ...
- لقطات جوية تظهر العاصفة كلوديا تغمر مونموث: أجزاء واسعة من ا ...
- الأونروا: إسرائيل تعرقل دخول المساعدات إلى غزة في خرق واضح ل ...
- أثيوبيا تؤكد تفشيه.. الصحة العالمية تحذر من خطورة وباء -فيرو ...
- دراسة تقدم خطوات الاستحمام لمرضى الإكزيما بدون مضاعفات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - لا حرج في تبادل المعلومات.حول لست ماركسيا! - علاء الصفار