أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - لمْ نختلف ، رفيقي الفاضل - حسين علوان حسين










لمْ نختلف ، رفيقي الفاضل - حسين علوان حسين

- لمْ نختلف ، رفيقي الفاضل
العدد: 606020
حسين علوان حسين 2015 / 2 / 22 - 10:04
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق الكبير الأستاذ فؤاد النمري المحترم
تحية رفاقية مجددة
كل كلامكم في ت 7 و ت 8 صحيح ، و لا يوجد خلاف بيننا إلا في جزئية بسيطة و لكنها بالغة الأهمية جداً جداً جداً : الرأسمالية هي النتيجة المباشرة و الوحيدة من سرقة الرأسمالي لثمارعمل الغير لنفسه ، أي عن طريق اللصوصية مثلما تفضلتم و أثبتم في ت 8 . إذن ـ السرقة هي المبدأ الأساس في تعريف الرأسمالي و فصله عن غيره ، و ليس المهم ممن يسرق هذا الرأسمالي . في ظل العولمة ، أصبح سوق العمل الرأسمالي عالمياً و الرأسمالية الأمريكية تواصل ديمومة رأسماليتها بسرقة رأسمال شعوب بأكملها و منها الشعب الصيني . و مثلما ليس للعمال وطن ، كذا الحال بالنسبة للرأسماليين . الحرامي حرامي إذا سرق في بغداد أو في عمَان أو لندن أو نيويورك أو بيجنك ، و مثله هو الرأسمالي سواء سرق من الأمريكان أو الأوربيين او الهنود أو الصينيين ... إلخ، فهو رأسمالي قلباً و قالباً . رأس المال يلغي كل الهويات الوطنية و القارية ليبلورها في ذاته و في كيفية إدامتها فقط مثل تنين رهيب لا يشبع أبداً ، يمتد على كل أرجاء الكرة الأرضية بشكل راس المال المتراكم كونياً أبداً .
حبي و تقديري .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في لحظة مفصلية كهذه لا مكان للرمادية أو الهروب خلف التفاصيل / محمود عباس
- ماذا عن الكتابة ؟ / ميشيل الرائي
- سحر الإيقاع في الشعر العربي: بين التوتر النفسي ومرونة البنية ... / محمد بسام العمري
- النذور* / إشبيليا الجبوري
- برد الغياب (قصة قصيرة) / نادية الإبراهيمي
- أديم ذكرياتك / نادية الإبراهيمي


المزيد..... - تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية ...
- مبعوث روسي يوضح لـCNN علاقة المحادثات الاقتصادية مع أمريكا ب ...
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- اعرف الفرق بين الزبادى اليونانى والعادى وأيهما أفضل لصحتك؟
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 3-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - لمْ نختلف ، رفيقي الفاضل - حسين علوان حسين