تعليقات الموقع (36)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 41595 - كالعادة
|
2009 / 8 / 19 - 19:44 التحكم: الكاتب-ة
|
علي
|
السيد نادر كعادتك تنكش كل شيء وتتركه مبعثرا .... بداية المقال رائعة جدا
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 41596 - علمانية تفصيل؟
|
2009 / 8 / 19 - 19:46 التحكم: الكاتب-ة
|
جحا القبطي
|
مفكر وكاتن موسوعي بحجم الأستاذ نادر..لا زال يعتقد في إمكانية سحب العقل المسلم في طريق قبوله العلمانية مطيعا مطوعا كما ولو أن منظري العلمانية شيوخ إسلام وبجيوبهم وحنجرتهم الجنات وخلافه؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 41610 - ما هو منهجكم؟
|
2009 / 8 / 19 - 21:21 التحكم: الكاتب-ة
|
رياض اسماعيل
|
لا أدري لماذا لا يعتبر الأستاذ نادر الاسلام من معوقات التطور؟ وبالتالي لماذا يقلل من شأن الجهود التي يبذلها المتنورون الذين يحاولون تفكيك الفكر الديني بطريقة علمية عقلانية تحليلية؟ لماذا تقد الدين سيؤدي الى زعزعة السلم الأهلي؟ وهل هناك أصلآ سلم أهلي حقيقي، أم أنه استسلام أهلي يخفي وراءه مظالم كبيرة خاصة بحق المرأة نصف المجتمع؟ أريد أن أسأل السيد نادر سؤالآ وأتمنى أن يرد عليه بطريقة مباشرة واضحة: ما هو منهجكم للتطور والتقدم؟ وهل عندكم أصلآ منهج؟ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 41611 - عندما يتكلم نادر قريط
|
2009 / 8 / 19 - 21:22 التحكم: الكاتب-ة
|
رشا ممتاز
|
من أروع مقالاتك سأقراها مرة ثانية فى الغد ولى عودة تحياتى..
إرسال شكوى على هذا التعليق
167
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 41613 - مقالك كاس ويسكي فاخر
|
2009 / 8 / 19 - 21:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
خليل الخالد
|
تحية طيبة استاذ نادر قريط: مقالة دسمة جدا كالعادة ولكن: لربما يكون مركز مقالك وفحواه في سادسا وبناءا على ذلك المطروح انت تعطي العلمانية اكثر من مفهوم وذلك حسب القاعدة القانونية التاريخية, فكل قاعدة قانونية تعطي نمطا علمانيا مختلفا ( لا اعلم ان هذا ما تقصد ). كيف يمكن ان نستنبط العلمانية من هذا الشكل الهلامي لهذا العالم العرب - اسلامي. انت قلت: ان اوروبا اسست علمانيتها انطلاقا من صيرورة تاريخية خاصة بها، ومن مبادئ الفلسفة وقيم الضمير الجمعي، وورثت ضمنا مبادئ ومنظومة قيم دينية سابقة لها كتحريم القتل والسرقة وسفاك القربى..إلخ. الشكل الهلامي هذا هو شكل جامد هو نفسه اليوم وقبل الف عام وما ان غير شكله سرعان ما يعود لسابق شكله ولربما لشكل اسوأ.فلا فلسفة تدخل به ولا مقدسات تحدد معالمه, لان الفرائض فرضت نهجها و جمودها, هل سيجتمع يوما المقدس الاسلامي ( فريضة الجهاد ) مع علمانية حقيقية- العلمانية اسقطت الزواج المقدس من قبضة الكنيسة فهل تقدر ان تسقط فريضة الجهاد (المقدس) لو استطاعت ستقوم العلمانية- , لو كان هذا الشكل الهلامي يحمل نزعة لاعادة فرض الجزية على الاقباط فهل سيبقى اعتقاد لديك بان هناك ميلا او املا لان تجد في الارضية الاسلامية صخرا تبني عليه علمانية حقيقية. انا لا اعتقد, حفروا
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 41619 - تحية
|
2009 / 8 / 19 - 22:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
almotachail
|
مقال رائع يبرز طينة كاتبه. بالنسبة لتجنبكم السخرية في هذا المقال ليس صحيحا فتشبيهكم لبوش بالدمية التي نضبت بطاريتها,لا يمكن الا ان يكون سخرية رائعة كذلك بداية المقال. اتفق معكم في ماجاء به اخر المقال خاصة و اني تابعت مقالات اصابتني بالقرف لانها تنتمي الي ما ذكرتموه. البارحة و اليوم اقرا لكتاب رفيعي المستوي يذكرني بما كان عليه الموقع قبل سنوات. اشكركم سيدي جزيل الشكر علي المعلومات القيمة و الاسلوب الشائق و المعالجة الذكية. تحيتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 41620 - أسلم تسلم .. تعلمن تسلم
|
2009 / 8 / 19 - 22:11 التحكم: الكاتب-ة
|
شكري فهمي
|
السيد نادر قريط لا يقدم أي حل لمشكلة مجتمعاتنا!! متى ستبلغ مجتمعاتنا مرحلة العلمانية ومن بعدها الديمقراطية؟ سؤال مهم لم أجد إجابة عنه في مقالات السيد نادر قريط، هذا إذا كان قد فكر أصلاُ في هكذا سؤال. ما هو رأي السيد نادر بشعار (( تعلمن تسلم ))، وهو الشعار الذي رفعه كمال أتاتورك عندما قام بفرض العلمانية بالقوة في تركيا؟ ألا يتفق السيد نادر معي في أن فرض العلمانية بالقوة هو الحل الأخير في حال فشل بقية الحلول؟ أليست تركيا الآن في وضع أفضل بكثير من بقية البلدان العربية والإسلامية؟ وأخيراً، هذا المقال هو أنضج مقال قرأته للسيد نادر قريط رغم إحتوائه على بعض الآراء الفوضوية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 41623 - مقال رائع
|
2009 / 8 / 19 - 22:36 التحكم: الكاتب-ة
|
فدى المصري
|
ابدعت بالصميم الواقع الذي يتعايشه المواطن العربي بين انتشار الزحف الاصولي وطغيان السياسات الاقليمية المتصارعة حول موارد العرب ولا سيما ثرواتها الطبيعية والمائية والبترولية والاهم من كل ذلك خضوع اصحاب السلطة للمصلحة الكراسي والمحاصصة السلطة والارث السياسي الذي لا يتوانا عن بيع مجتمعه من اجل الحفاظ على الموقع الموروث في ظل هيمنة وتبعية سياسية خارجة اروامريكية
تحياتي ويسعدني قراءة هذا المقال الهادف
إرسال شكوى على هذا التعليق
142
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 41628 - ما اجمل طقوس الاديان
|
2009 / 8 / 19 - 22:52 التحكم: الكاتب-ة
|
كنعان شماس ايرميا
|
يوذي يسجد لصنم هندوسي يقدس بقرة يهودي ينطح راسه في جدار حجري مسيحي يقرع صدره امام صليب خشبي مسلم يهروم حول حجر اسود في دولة تحرق على الكرسي الكهربائي من يرغم الاخرين بالسكين او الرصاص ان يصيروا مثله وتعطيه حق الثرثرة الى ان تتهــرى حباله الصوتية مقالة الاستاذ نادر خبطة ثقيلة الهضم تحية محبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 41634 - تأنق فكري
|
2009 / 8 / 20 - 00:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
امازيغ
|
1-العلمانية الفرنسية لا ترجع الى 1905 كما يعتقد الكثيرون ، العلمانية الفرنسية هي نتاج عصر الانوار ، ومفكرو الانوار لم يبحثوا قدموا نقدا تاريخيا وعقليا للمسيحية ، 2- ما ينقص ليس البروجوازية بل النخبة الفكرية القادرة على نقد الاسلام ، علميا ، 3- البحث عن جذور العلمانية في الاسلام لا يجدي ، وثمة اطروحة لمارسيل غوشي تنسف الكثير من الاراء الواردة بصدد علاقة المسيحية بالعلمانية ، وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 41635 - حقنه خاليه من دواء
|
2009 / 8 / 20 - 00:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
مصلح المعمار
|
كلنا نعلم ان العلمانيه تسمح بنظام ديمقراطي ، وآلنظام الديمقراطي يسمح بتعدد آلأحزاب ، ومن خلال التعدديه وآلحريه ستتسلل الأحزاب الأسلاميه المتشدده بأسماء مستعارة مختلفة ، وآلأخيرة ان فازت بآلأنتخابات او صعدت الى البرلمانات لا بد لها وان تتعاطف مع النصوص الدينيه لتلقي ظلها على السياسه ، وهكذا رجعنا الى المربع الأول وتكون اقلام المثقفين كقلم الأستاذ نادر قد ساهمت بأسلمة العلمانية بشكل ديمقراطي لا يتعارض مع الدستور ، تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 41639 - دفاع عن العلمانية أم دفاع عن القومجية الصدامية -الأسدية...!؟
|
2009 / 8 / 20 - 00:56 التحكم: الكاتب-ة
|
سوري
|
ثم بصق التراب من فمه وقال: ألف لعنة على الديمغراطية (بالغين)، تلك هي الأطروحة المركزية التي تتحكم بالبهاء اللفظي والفكري والثقافي للسيد نادرقريط وأخوانه من ايتام صدام في العراق وورثتهم في سوريا من دعاة الخصوصية (العلمانية والديموقراطية)، عبر الشتم على الليبرالية التي حكمت العالم العربي -في ظل الدولة الكولونيالية والإستقلالية)، بدولة مدنية بدون شعارات علمانية وبدون كانت والتنور الأوربي-خاصة في مصر وسوريا- لم يكن فيها للاسلام السياسي اي دور مميز خارج حدود تمثيله السياسي المحود، وهو كسوري يعرف حجم الإسلاميين في انتخابات الخمسينات السورية النزيهة الوحيدة في التاريخ السوريحسث الهزيمة الشهير لفيلسوفهم مصطفى السباعي، حتى أتى الثوريون البعثيون والناصريون من رهط ورفاق وأتراب نادر قريط المعادين للامبريالية والاستعمار والرجعية ..!؟ حيث يبدأخيرا، وكأن البعث السوري وكتبته (نضال نعيسة ونادر قريط ) اكتشفوا خطر الوهابية باكتشاف بخلها على معلميهم الثوريين الأشاوس.. حيث لم يتح للظام السوري ظهيرا سياسيا واجتماعيا حليفا-سوسيولوجيا عضويا من مجتمع الداخل-خارج طائفة النظام- سوى الحوارنة (أهل محافظة درعا الفلاحية) الذي يقودون اليوم السياسة الخارجية السورية بل والثقافية .... هذا هو سقف النظام السوري في ممك
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 41640 - التعليق رقم - 7 -
|
2009 / 8 / 20 - 01:10 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان عاكف
|
الأستاذ شكري فهمي المحترم - ورد في تعليقكم : - متى ستبلغ مجتمعاتنا مرحلة العلمانية ومن بعدها الديمقراطية؟ سؤال مهم لم أجد إجابة عنه في مقالات السيد نادر قريط، هذا إذا كان قد فكر أصلاُ في هكذا سؤال.- يبدو لي ان ترتيب المحطات جاء معكوسا. فمن أجل الوصول غلى محطة العلمانية علينا ان نمر بمرحلة الديمقراطية. ويبدو لي ( حسب فهمي أنا ) ان السيد نادر حاول في مقاله ان يشرح ذلك. ان مهمة القوى التي تحمل لواء التقدم والحداثة هي تكثيف وتوحيد قواها من أجل احداث التغيير الثوري في مجتمعاتنا لبناء أنظمة حكم ديمقراطية حقيقية وليست ممسوخة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 41641 - غواية النظرية
|
2009 / 8 / 20 - 01:34 التحكم: الكاتب-ة
|
جهاد مدني
|
السيد نادر قريط....وأنت تكتب مقالك, لو اعتقدت بأنك تنفرد بطريقة صياغة نص قوى بأسلوبه وبأستشهاداته يخلب لب القارئ ويدفعه لأبداء أعجابه فوراً بلا قيد أو شرط, فأنا أول من يهنئك على هكذا إنجاز. أما من ناحية الطرح النظري للقضية فلدي بعض الأسئلة من قبيل: ألا تتلاقى جميع الأيديولوجيات سواء السماوية منها أم الأرضية على نفس الهدف؟ بالرغم من جميع الأختلافات التي أتيت عليها بالذكر بين الأسلام والمسيحية, اليس الأمر في النهاية هو شخص أو مجموعة تستولي وتستأثر بالسلطة وأخواتها عبر أحتكار السماء والفرق يكمن في السيناريو وأسماء الأبطال فقط؟ فالفرق الجوهري ليس بين العقائد بل في التعاطي معها, وقد بين د. أركون كيف آن لألية الأديان مبدأ واحد مهما أختلفت رسالاتها. مافهمته من مقالك علينا النتظار إلى آن تتكون الحاضنة التي سيفقس عليها بيض العلمانية التي رقدت عليه النخبة أجيالاً, وهذا ليس ببعيد عن عذر جميع أولياء أمر العرب المسلمين الأقبح من ذنب حينما يعلنوا بأن الشعب غير مهيئ ومؤهل لليبرالية {أي إلى أن تصبح قبعة إيمانويل كانت مناسبة لمقاس رأسنا} والأسوء حينما يقال بأن لنا خصوصية {خاصة} ويادار ماشافتك ديمقراطية. طبعاً أنا لاأعتقد بنظرية حرق المراحل التي طبقها بعضهم فأحرقت الأخضر واليابس, ولكن أعتقد بتغير المر
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 41646 - التعليق رقم - 7 -
|
2009 / 8 / 20 - 04:19 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان عاكف
|
الأستاذ شكري فهمي ورد في تعليقكم : - متى ستبلغ مجتمعاتنا مرحلة العلمانية ومن بعدها الديمقراطية؟ سؤال مهم لم أجد إجابة عنه في مقالات السيد نادر قريط، هذا إذا كان قد فكر أصلاُ في هكذا سؤال.- يبدو لي ان المحطات قد انعكست. لا يمكن بلوغ محطة العلمانية بدون المرور بمحطة الديمقراطية. لذلك على القوى العلمانية بمختلف انتمائاتها السياسية ان تعمل على توحيد جهودها من أجل احداث التغيير الاجتماعي الاقتصادي السياسي الذي يهيء الظروف لقيامانظمة حكم ديمقراطية
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 41647 - حاجتنا للقانون وليس للدين
|
2009 / 8 / 20 - 04:40 التحكم: الكاتب-ة
|
بلاسم
|
سيدي الكاتب اننا في دول الجوع والفقر المدقع ماعدا دول الخليج ليس بحاجة لدين بل لرغيف خبز منقوع بماء . وخاطيء من قال ان العرب يعيشون من غير الوهم الدين) حتى لو انبت جان جاك روسو بينهم مازالت الرمال وكثبانها مستقرة بعقلية ابن الصحراء ومازال ابن الصحراء يتغزل ببعيره دولنا لن تنل الديمقراطية مالم تتنازل عن الغباء الموروث بأرادتها
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 41653 - يا بلسما..
|
2009 / 8 / 20 - 06:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
تانيا جعفر الشريف
|
بوركت أخي ... لكن المشكلة إن مخالفوك يخالفونك لمجرد كونك على حق (وأكثرهم للحق كارهون) تحياتي لك وتقديري لجهدك النبيل
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 41675 - تعقيب
|
2009 / 8 / 20 - 09:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
مصباح الحق
|
ربما نجد الإجابة من عنوان المقال، فالكاتب الحاذق والإنساني يذكرنا ببساطة بالمقولة المأثورة (الدين لله والوطن للجميع)، ولنصل إلى هذه المرحلة من السمو والتحضر الإنساني، لابد لنا في المقام الأول أن نراعي إنسنة القوة (البترودولار) المتحالفة بكل تواطؤ مع الدين، إن كان الإسلامي (في العالم العربي أو الشرق الأوسط عموماً) أو المسيحي (في أفريقيا واللاتينيتين) بل تحركه وتثيره لتكريس غيبوبة الشعوب عن مصالحها وثرواتها المنهوبة بأيدي حكام وطغاة لا رجاء منهم في دفع عربة التقدم الإنساني إلى الأمام؛ فالمصالح السياسية بل حتى العولمة تجبر الكثير من الدول المتقدمة للتعامل التجاري مع كافة دول الإرهاب دون الوقوف عند منابع الإرهاب، إلا في حالات التفجيرات وعندئذ تتطلع للموضوع على أنه حدث عابر (حتى 11 سبتمبر) لا يعيق التعامل مع الدول المصدرة لمرتكبيها، كما نرى في استمرار التعامل الأمريكي مع البلدان المعنية على مبدأ العصا والجزرة!
الدين باقي، وكذلك المصالح، فما العمل ولدينا هذه الأزدواجية؟ هنا يأتي دور الفكر الإنساني والكوني المتطلع لرخاء الشعوب قاطبة والذي يجب أن تقف معه كل محاور القوة إن أرادت تحقيق ما أدعوه -بالأنسنة الكونية- والتي تشمل الدين الصحراوي البدوي أو الميتافيزيقي بالضرورة. فالاقتصاد يحرك
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 41676 - حوار
|
2009 / 8 / 20 - 09:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد خيرى
|
دائما تثرينا بمقالاتك الشيقه و لكن دعنى امارس حقى فى نقد بعض ما قلته اولا سيدى اراك دائما تميل الى تحميل الاستعمار و الامبرياليه كل مصائبنا يا سيدى ليس العتب دائما على الطليان قطعا الاستعمار يتحمل جزء و لكننا نتحمل الباقى ثانيا اتفق معك تماما فى ان بعض الاقلام لم يكن هدفها فى تناول الاسلام نقده بل نقضه وللاسف تغيب الموضوعيه و يعلو صوت الغوغاء فيزداد الاصولى اصوليه و المنحط انحطاطا لكنك تقع فى سقطه كبرى مفادها ان التاريخ الاسلامى متسامح تنويرى و ان التكفير و الاصوليه محض عرض لا يا سيدى تاريخنا ليس ابيض بل مثل اى تاريخ به الايجابى و السلبى ناهيك عن كم الاساطير المؤسطره التى تملؤ كتبنا و انت سيد العارفين بهذا فالتكفير له جذور اسلاميه ضاربه حتى النخاع كما ان له جذور تنويريه حداثيه المشكله تكمن ان المسلميين التقليديين و بعض الايديولوجيين الحداثويين يتعاملوا مع كائن هلامى يسمى الاسلام على انه شيىء واحد كتله واحده فلم يراعوا وجود صور للاسلام تتراوح بين الظلام و التنوير و المنزله بين هاتان ثالثا التكفيريون موجودون فى ما يسمى بعصر النهضه العربى فطه حسين و سلامه موسى و الطاهر تم تكفيرهم من سدنه الازهر و الزيتونه هذا قطعا كان قبل ترسانه البترودولار التى كاثيرا ما نظلمها بتضخين دورها
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 41677 - السيد مصباح الحق-تعليق 18
|
2009 / 8 / 20 - 10:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
رياض اسماعيل
|
ألا تلاحظ أن معول الكاتب لا يعمل الا على تفكيك الدينين المسيحي واليهودي وأنه لا يقترب أبدآ من الدين الاسلامي؟ ألا يطرح ذلك عشرة آلاف اشارة استفهام وتعجب؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 41678 - استدراك
|
2009 / 8 / 20 - 10:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد خيرى
|
ورد بطريق الخطأ فى تعيلقى ان للتكفير جذور تنويريه لكن الذى اقصد ان للتنوير جذور تراثنا عذرا على الخطا
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 41679 - الإسلام السياسى
|
2009 / 8 / 20 - 10:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
رشا ممتاز
|
أخيرا على العموم فإن الحديث عن الإسلام بغوغائية وإسقاط أحقاد دوغمائية، يسد منافذ الرؤية النقدية، ويعرقل ويهدد أسس السلم الأهلي، والتعايش، فكلنا نعرف أن الظاهرة الإسلاموية السياسية حديثة العهد، وإرتبطت ونمت بدعم حلف البترودولار للقضاء على الناصرية والمد التقدمي ووقف حركات التحرر، والحرب ضد السوفيت في أفغانستان ------------------------------------ هذا هو مربط الفرس سيدى الكريم عدونا هو الاسلام السياسى واجندته الساعية للوصول إلى الحكم بأسم الدين وظن البعض أن خير وسيلة لتنحية الاسلام السياسى هو القضاء على الدين الاسلامى برمته باسم العلمانية غير منتبها لكونه بتلك الطريقه يعينه ويزيد من مؤيدية ويفتح له الطريق للوصول إلى السلطة . تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 41683 - السيد رياض إسماعيل
|
2009 / 8 / 20 - 10:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
مصباح الحق
|
الأستاذ رياض إسماعيل، كيف لا يعمل معول الكاتب على تفكيك الدين الإسلامي وهو صاحب مقالات (آراء مثيرة حول أصول الإسلام والمسيحية) و(غونتر لولينغ واكتشاف محمد) و(قراءة آرامية للقرآن) و(الخديعة) و(الأسماء وآلية السرد الأسطوري للأديان) وفي المقال الأخير المذكور يناقش فيه الدلالات اللغوية لأسماء يعتبرها كلها مؤسطرة وملفقة. وفي تعليق سابق له ذكر بأنه يعمل في بحث مضني يتعلق بالمسكوتات التي تكشف المزيد من فبركة العوامل التاريخية للديانات.
لك تحياتي وامتناني.
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 41688 - حقا اين هى
|
2009 / 8 / 20 - 11:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
ahmed
|
أولا: من حيث المبدأ لا معنى لأية دلالة دون بيئة فكرية حاضنة لها، كما لا معنى لمنتجات لوريل أو موسيقى باخ، وسط قبيلة من عراة الأمازون. وهذا ينطبق على العرب إذ لامعنى لمفهوم العلمانية في واقع، لازال يعيش (نسبيا) ماقبل الدولة الحديثة، فالفصل بين الدين والدولة حدث في فرنسا من خلال القانون اللائيكي لعام 1905. وهو فصل بين دولة عقد إجتماعي (للمواطنة) وبين الكنيسة، بعد مخاض طويل من الصراع الذي قادته البرجوازية ضد الإقطاع الكنسي، رافقه نمو أفكار التنوير، وخلق مرجعيات قانوية وتشريعية وضعية بديلة000000000 فعلا والله اين هى الدولة حتى نستطيع ان نفصلها عن الدين نحن لم نرتقى لتاسيس نظام الدولةفى اى بقعة على امتداد المساحة الجغرافية بين ايران والمحيط تقبل مرورى واننى اكتسبت كاتبا استطيع ان اقرأ له
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 41690 - تصحيح وإضافة
|
2009 / 8 / 20 - 11:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
مصباح الحق
|
عذراً، فقد قصدت مسكوبات في تعليقي الأخير، وهذه فرصة لذكر مقال آخر هام وهو (الإسلام بدون محمد).
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 41692 - السيد عدنان عاكف : العلمانية مسألة ثقافية
|
2009 / 8 / 20 - 11:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
شكري فهمي
|
رداً على مداخلتك أود القول : التجارب التاريخية تشير الى أن مرحلة العلمانية سبقت مرحلة الديمقراطية. فأوربا وأمريكا أصبحت علمانية قبل أن تصبح ديمقراطية، ولا ديمقراطية بدون علمانية. الخطأ الذي إرتكبه الماركسيون وغيرهم هو ربطهم العلمانية بالعامل الإقتصادي. العلمانية هي مسألة ثقافية بالدرجة الأولى، ولا يمكن إختزالها بالعامل الإقتصادي فقط، كما أنها مرتبطة أيضاً بإكتمال عملية نشوء ورسوخ الدولة. فحيثما هناك دولة بالمعنى العلمي والسوسيولوجي للكلمة، هناك أيضاً علمانية. وأخيراً، وكمعلومة مفيدة، لعبت الطبقة التجارية ( البازار ) في إيران دوراً مهماً في قيام النظام الاسلامي في إيران، وهي لا تزال الداعم الأكبر لهذا النظام. يا ترى كيف يفسر الماركسيون هذه الظاهرة؟ مع تحياتي العلمانية الحارة لك وللسيد نادر قريط.
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 41695 - اتفق معك
|
2009 / 8 / 20 - 11:37 التحكم: الكاتب-ة
|
فضيلة يوسف
|
اتفق معك تماما فيما كتبت وهي مقالة ممتازة في ظل السجال الدائر حول العلمانية في الحوار المتمدن لكنها بالتأكيد لن تعجب علمانيي ديموكراسي جورج بوش
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 41702 - تعقيب
|
2009 / 8 / 20 - 12:03 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر قريط
|
الأخوة والأساتذة : أحييكم جميعا وأرجو أن تسامحوني على الإختصار خصوصا في تكرار الشكر والتحية، وأن تعتبروا مساهمتكم بالنقد أو بالإطراء، تكريم لشخصي المتواضع، لذا أشكركم بلا حدود. وتعقيبا على ما ورد من تساؤلات وآراء قيمة، أجد من العسير تقديم إجابة قاطعة، فاليقين مهمة الأنبياء، وللأسف لم أجد في نفسي بعد علامات النبوة. فمهمتي تفتصر على ممارسة النقد ثم النقد وطرح الأسئلة والإجتهاد في تفكيك المفاهيم والدلالات والمعنى وظلال المعنى، رغم أني شخصيا أحلم بالدولة الديمقراطية العلمانية، ومستعجل أكثر من غيري، لكن الواقع العربي المركب والمعقد، يقسرنا جميعا للتميز بين الإبتسام ونيوب الليث البارزة. لا شك أن هنالك مسحة تشاؤم في النص للأسباب التالية: أولا : أعتقد أن دولة الحداثة هي التي تمارس دورها كممثل للسيادة العليا (الدستور) وتقوم بعدة مهمات أولها: تحقيق الأمن من خلال تخويلها بمارسة العنف الردعي، وحماية الحدود الوطنية ،و السيطرة على الثروات الوطنية، وإدارة دفة الثقافة لتوجيه الوعي الجمعي .. بإختصار شديد إن الدولة العربية القائمة على الغلبة والعصبيات لا تستطيع ممارسة دور الدولة الحديثة ثانيا: بعد تراجع مشروع النهضة تحولت دولنا إلى كتل صماء، رغم مافيها من تناقضات طبقية حادة، إلا أنها متجانس
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 41707 - أجمل تعليق
|
2009 / 8 / 20 - 12:47 التحكم: الكاتب-ة
|
مايسترو
|
أجمل تعليق قراءته اليوم هو التعليق رقم 16 ، وأضم صوتي إلى صوته فيما ذهب إليه، فلا أمل في أمة عششت الصحراء في أدمغتها، واكتملت معها بأنها تدين بدين جاء من بيئة صحراوية ومن نبي يفكر بتفكير بدو الصحراء هو وأتباعه الذين ألقى السيد نادر عليهم المسؤولية في هذه المقالة ولم يشأ إن يلقيها على نبي الاسلام فقط.
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 41712 - تعقيب 2
|
2009 / 8 / 20 - 13:33 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر قريط
|
ترحيب خاص بالسيدات أولا الأستاذات رشا ممتاز وتانيا جعفر وفضيلة يوسف وفدى المصري وتفضل الأستاذة الأعزاء المتخيل ومصباح الحق وأحمد خيري وشكري فهمي وأحمد وبلاسم وكنعان إيرميا ومصلح المعمار وأمازيغ ومن نسيته سهوا .. وآمل أن يتاح الوقت لمزيد من النقاش (وليس الإجابات) بعيدا عن وضع العصا في الدوالايب. فنحن أمام مركبات مستعصية وذات أبعاد متداخلة .. فسؤال العلمانية أولا أو الديمقراطية يرتبط جذريا بمعادلة التنوير (بلوغ العقل سن الرشد دون وصاية الدين ) ودولة ذات ملامح عقد إجتماعي (للمواطنة) بعيدة عن روح العصبيات لتحقق توزيع عادل للثروة وو .. إنها معادلات رياضية بعشرات المجاهيل ولا يمكن حلها بنعم ولا .. لكن أعتقد أن الإسلام في جوهره برغماتي (بمساحة ضئيلة للمقدس) والتدين عموما نفاق إجتماعي وتقية وتيار يشبه الموضة. وليس تدينا عميقا مطلقا .. لقد كان الإسلام دائما شديد البرغماتية لأنه يميل للدنيا ... وحتى تفاصيل الجهاد والحرب المقدسة كانت ثانوية فالمنطقة العربية هي الأقل جهادا في العالم والأكثر إستعدادا لتقبل الجيوش الغازية ، فالدول الصليبية عاشت في المنطقة حوالي قرنين وتعاونت مع الفاطمين، وجرت تحالفات بين الصليبين وسلاطين دمشق ضد سلاطين حلب ، وفي واقعة شهيرة قام سلطان حلب برفع الصليب على الجا
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 41717 - تعليق
|
2009 / 8 / 20 - 14:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
Lamis
|
عند قرائتي للمقالة اعتقدت للوهلة الأولى أنها سوف تنال رضا أو اعجاب البعض على ما جاء فيها من أفكار تحليلية تفسيرية للواقع العربي والأسلامي المعاش،وصعوبة تبني فكرة العلمانية وحتى تطبيقها في ظل ظروف ونظم وقوانين متبعة منتهجة منذ فترات زمنية بعيدة،لها ايديولوجيتها و رؤيتها المرتبطة بنمط البيئة والدين والمذهب في تلك المنطقة.الحقيقة أنها مقالة رائعة من حيث الأفكار التي جاء بها الكاتب أما من حيث استخدام مفردات لغوية جزلة فأهل حوران أدرى بمفرداتها كما قال حضرة الكاتب (الخببي)أهل حمص،وليس غريب على أهل هذه المنطقة أن يكون من ابنائها السيد نادر قريط المحترم.لانها مهد الغساسنة الأصلاء ومنبع العلم والمعرفة.وشكرا للكاتب على إتحاتي الفرصة للتعليق المقتضب البسيط.
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 41725 - التجرد من العواطف الدينية أساس الحل
|
2009 / 8 / 20 - 15:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
زارا مستو
|
أشكر جهدك وعلى ما بذلت , فالتواصل والحوار والكتابة وسيلة جبّارة في تكوين نواة فكر متنور في النهاية , لدي بعض ملاحظات : - المواقع الإلكترونية هي الوسيلة الهامة لنا للتعبير عن الآراء والأفكار , فهي لا تشكل أي خطر على الأمة . - الديمقراطية نتاج حضارة أوربا , فهي موجودة قبل بوش وغيره, فهذا لا يبرر لأن يكون موقفنا سلبي منها , لمجرد بوش تبناها, عليك أن تبحث عن العوامل والأسباب التي أدت إلى ها جرى في العراق.. - النقد لا يهدد السلم بل يهدد الأنظمة المستبدة والقوى التي تستغل الدين غطاء لها. - القومجية والإسلام السياسي نتاج فكر القبلي والإسلامي أثبتا فشلهما في إدارة الدولة.. - العلمانية شيء جديد بالنسبة للمواطن العربي والجديد عندنا مرفوض كونه خارج ثقافتنا , ولهذه نرى المتأثرين بالدين يرفضونها . - لا نستطيع ان نفصل بين الإسلام السياسي والقومجية والدين, فالإسلام والقومجية نتاج فكر الإسلام , فالفصل بينهما قراءة غير موضوعية , وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 41728 - شكر و تعليق
|
2009 / 8 / 20 - 15:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
جمال بن عبد الجليل
|
الصديق العزيز نادر، شكرا لك على هذا المقال القيم و الزخم بالكثير من المعاني والمفاهيم الكثيفة التي تحتاج في تصوري إلى المزيد من التفكيك و التحليل و النقاش حتى يخرج البعض منها من القوة إلى الفعل و ذلك من خلال إسنادها و التأسيس لها داخل بنية خطاب منتظم و متماسك... للأسف تعوز و تعيق تأسيس هذا الخطاب الكثير من الشروط الغير متحققة من بينها الصرامة المنهجية و العمق التحليلي و عدم التوقف الغريزي البدائي القاصر أو الاكتفاء النفعي السطحي عند القيام بالنظر و التنظير عند ضغط اللحظة الراهنة و استجاباتها الفورية و قد ألمحت أنت إلى أمثلة من ذلك فيما عددت من أشكال الخطاب السائدة و المهيمنة، و كمساهمة منهجية في هذا النقاش أرى أنّ الانتقال من النقاش حول الحقيقة كمفهوم ذي طبيعة ماهوية إلى النقاش حول أشكال خطاب الحقيقة من جهة و حول الحقيقة كمفهوم علائقي ، أرى أنّ هذا الانتقال يحقق الخروج الأولي من مأزق الجدل الماهوي الذي لا يخلو من صبغات استبدادية تسلطية لم تنج منها حتى الحداثة و التنوير في السياق الأوروبي و ما الفاشيات و الاستعمار في الأخير إلا نتاجات حداثية محايثة للتنوير الأوروبي معبرة عن جانب آخر من الصورة... فالمطلوب ليس الاستعادة العمياء لخطاب التنوير و الحداثة الأوروبي بابتذال مما لا يختلف في جو
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 41734 - رد أخير قبل اغلاق صناديق الاقتراع
|
2009 / 8 / 20 - 16:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
رياض اسماعيل
|
أعجبتني كثيرآ جملة قلتها في تعقيبك الأول وهي أن لا دولة علمانية بدون بناء أسرة علمانية متحررة من سلطة الوصاية الدينية أنا أعتبر هذا منهجآ مشرفآ وكفيلآ ببناء قاعدة صلبة لدولة المستقبل الحديثة هذا هو مبدئي وهذا ما فعلته في حياتي وما أدعو الي دائمآ وهو التأكيد على أهمية دور كل فرد في محيطه وأسرته وبيئته الخاصة تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 41745 - أرض السواد
|
2009 / 8 / 20 - 17:16 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 36
|
العدد: 41748 - رائع
|
2009 / 8 / 20 - 17:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
خالد صبيح
|
قرات المقال متاخرا. ولاني لم ادمن بعد عادة التعليق على مايكتب، ولاني كالعادة اختلف بعض الشيء معك، ولكن على نفس الارضية ولاني اشعر بان كتاباتك تعوضني، وربما لغيري، فكرا غائبا، بعد كل هذا وجدتني مضطرا لان اقول لك
رائع
تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 41752 - أخيرا
|
2009 / 8 / 20 - 18:08 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر قريط
|
شكرا لمرور الأستاذة لميس، وأقدر ثناءها على ما كتبه الحوراني كما أشكر مرور الصديق الدكتور جمال بن عبدالجليل، وأتفق معه على النقد ، وإن كان النص مشاركة في تساؤلات عامة ، وأتفق تماما حول الحاجة لخطاب فكري صارم .. لكن للأسف لا أملك التأهيل الكافي لخطاب فلسفي هذا من جهة ، وأشك من جهة أخرى بإمكانية تسويق خطاب جدي لقارئ الإنترنت، فمن ملاحطتي العامة رأيت ميولا للقارئ العربي نحو السجال والإثارة الصحفية، إضافة لوجود قراء مستعجلين يريدون بناء المدينة الفاضلة في ثلاثة أيام ـ السيد مستو : معك حق النت وسيلة لنشر الرأي، لكن إنشاء أربعين ألف موقع ،لخدمة صراع الحضارات ستساهم بالتشويش ، ونشر المعرفة المزيّفة والديمقراطية ليست مادة للمدح والذم والحب والكراهية إنما هي ألية لنظام الحكم، وعندما تكون وسط قبيلة، فمن البديهي أن يسود النظام القبلي ؟؟؟ معك حق النقد لا يهدد السلم ، ولكن الغوغاء تساهم في التحريض الديني والمذهبي. أخيرا تقول: فالإسلام والقومجية نتاج فكر الإسلام ؟ ما رأيك بالقومجية الكردية مثلا ، هل هي نتاج الإسلام أيضا ؟؟ أعتقد القومية مفهوم أوروبي إنتقل إلى ثقافتنا قبل قرن تقريبا.. مع التحية لك والتقدير،
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|