تعليقات الموقع (27)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 24193 - حرس الشرف
|
2009 / 5 / 24 - 20:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
الأسامي كلام
|
أستغرب بصراحة ممن يأتي على عجالة ويختار أدنى تصويت ويمشي وربما دون أن يقرأ المقال ،،، ومع أنني لا أجد متعة تضاهي لذة قراة نقودات نادر قريط الدسمة والسلسة في آن بل وأتلذذ بقراءة تعليقات المعلق -قارئ- الذي يطل على مقالات الأستاذ نادر عادة ،، إلا أنني إن لم أجد ما أقوله حقا فلن أعلق بمجرد مديح فاقع كالذي نراه على مقالات بعض الكتاب الذين تحظى مقالاتهم من بعض من لا يقرؤونها بأعلى تصويت بل وتتحول إلى هجاء لاذع لكل من يجرؤ على الانتقاد أو الاختلاف،،
الحالة المصرية بشكل عام تحتاج منا جميعا إلى وقفة جادة متأملة لمحاولة فهم ذلك التوجه الإقليمي الشديد الذي يشق طريقه فيها بتسارع مقلق مؤخرا والذي بدأ يسحب بعض القامات الفكرية العالية إليه ،،، إنه بالتأكيد لا ينفصل عن ظروف مصر والأحداث المحيطة بها كبعض ما نتج مثلا عن حرب غزة وما دار خلالها من سجالات سببت ضغوطات كبيرة على بعض النخب المصرية ووظفها البعض لزيادة الطين بلة،،، وبصراحة لم أجد هذه الحساسية العالية التي تترجمها نقودات نادر قريط لهذه الحالة المقلقة عند أي كاتب آخر ،، فهو يتصدى للصعب وحده كما يبدو وبشجاعة وثبات يحسد عليهما ،، فهو لم يختر الطريق السهل في الهجاء الذي وقع أصحابه ايضا أسرى ماكينة التهييج
وفي اهتمامه بنفي الرواية ال
إرسال شكوى على هذا التعليق
405
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 24197 - بلهجة عراقية
|
2009 / 5 / 24 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
أكول أنت ما تجوز من سؤالفك ؟ الكونياك اللذيذ ( زحلاوي) . قابل أنت غشيم . لا أعتقد أن جرول ( الحطيئة) قد تعلم من البادية ولكن من بلاد الشام .أريد فد يوم أقرالك بدون تلميح ؟ بس أعتقد ما تكدر ؟ شكراً الأستاذ الفاضل مع وافر الأحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
372
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 24199 - مرة أخرى لك ألف تحية أستاذ نادر
|
2009 / 5 / 24 - 21:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبو هاجر : الجزائر
|
لا أعلم إذا كان الأستاذ المحترم نادر يوافقني لما اقول أن الأيديولوجية التنويرية الإلحادية التي يدعو لها من يسمون انفسهم علمانيين ،قد لا تختلف في سياق تاريخي محدد ، أقول سياق محدد, عن الأيديولوجية الدينية فقد تكون ، ، عاملا معيقا ومعرقلا لعملية التحول التاريخي و التقدم الاجتماعي لأن معظم هذه الدعوات ،وانا اتحدث هنا عن الوطن العربي، مهما ذهبت بها الأوهام بعيدا حول نفسها فهي تتحرك ضمن نخبوبة وتعالي ووصايا ، بل واحتقار الشعب واحتقار طاقاته المختلفة كما تتجاهل ملامح هويته. وأنا لم أسمع ولم اقرأ أن تقدما أوحداثة أنجزت في غياب الشعب .اما كيف ننتقل من الدين إلى الا دين من التراث إلى العصر فذاك حديث آخر. الأستاذ نادر لك ألف تحية من الجزائر. . .
إرسال شكوى على هذا التعليق
341
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 24204 - طاووس
|
2009 / 5 / 24 - 21:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي
|
رغم أنه كذلك لابد وأن تشدك اليه آلوانه الزاهية . ثمة وشائج تشدني اليك يخبرني حدسي بنسب قريب تركتك بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
468
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 24208 - AFRIQUE DU NORD
|
2009 / 5 / 24 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
Sassi Dehmani
|
Mr, Qarit, bon texte et tres bonne reflexion mais helas se ne concerne pas l afrique du nord a des raisons culturelles et humains. Mr, Qarit nous sommes des peuples freres, mais l arabitee, l arabe ont montrée mille fois leur vraies dents et ont tuee la fraternitee entre nous. Donc nous sommes (les amazighs) un peuple et une nation a part, quant a l Islam, nous sommes laics et progressistes.
Merci pour vous
إرسال شكوى على هذا التعليق
340
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 24211 - تحيات
|
2009 / 5 / 24 - 22:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
خالد صبيح
|
كتابتك رحلة سلسة، نزهة بحرية في خبايا افكار تعثر عليها بطريقة خاصة. استمتع بقرائتها ولكني ربما اجد نفسي ذات يوم (متورطا) في نقاش حول بعض التجريد الذي يحوم حول كلماتك وحول افكار اخرين ويستحق وقفة تحياتي وامنياتي لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
390
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 24213 - عفوا
|
2009 / 5 / 24 - 22:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
تهاني محمد
|
الا الدكتور سيد القمني عالم عظيم و مفكر شجاع عقله صافي يعرف ما يريد وما يحتاجه العالم لا اقرأ الا له ولا افهم الا عليه انني اعبده
إرسال شكوى على هذا التعليق
444
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 24223 - تناقض والتفاف
|
2009 / 5 / 24 - 22:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
غازي صابر
|
لغة متماسكةفي التعبير وقوة في الأسلوب. وأنت حر بقراءتك للسيد القني وكتاباتة الأخيرة ولكن يضل صاحب كتابات واراء جريئة في زمن نحس . وأنا فقط اردت أن اقول : أن أصبعك لم تحترق بنيران حكم صدام والبعث . ولهذا أشرت فقط الى ما كنت تراه في التلفاز الحكومي وتقراءه في الصحف الصفراء او تسمعه من الأذاعة . جرائم صدام والبعث لايمكن وصف دمويتها مع اني أحد الضحايا ، ممكن فقط أن أقارن بين كل جرائم الحكم الأسلامي ضد العرب من القبائل التي فرض عليها الأسلأم بقوة السيف وضد الشعوب الأخرى وبين جرائم صدام . اكتب هذا لأني رايت في المقال مدح او تبسيط لنظام صدام وهناك شئ من التجني على كاتب نتمنى ان يكثر أمثاله على الساحة الثقافية الفقيرة بالفكر العلمي الرصين . واتمنى أن أقراء لك شئ تفتح به نوافذ مغلقة امامنا بعد ان اتخمنا السفهاء بالأكاذيب القومية والسلفية المقيتة . وشكرأ غازي
إرسال شكوى على هذا التعليق
396
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 24225 - ترف
|
2009 / 5 / 24 - 23:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
مختار
|
بالنسبة لي مقالك يدخل ضمن ترف الكلام، إن صح التعبير. أقول بالنسبة لي لأنني عشت وشاهدت وعاصرت الأوضاع المأساوية التي حلت بالجزائر والتي بدأت بذورها تنبت منذ أن حل بين ظهرانينا الإسلام السياسي قادما من شرقكم في حقائب المعلمين والأساتذة المتعاونين خلال فترة الستينات والسبعينات من القرن الماضي. لقد عرفت الجزائر العنف الاستعماري والعنف المضاد من قبل الجزائريين ولكن العنف الذي عرفته الجزائر مبررا بأيديولويجيا الإسلام السياسي لم تعرفه أبدا بعد أن استبد جنون الحقد والتكفير والإرهاب بشرائح واسعة جدا من مجتمعنا لم تنفع معه علاقات الأبوة أو الأخوة أو الجيرة أو الصداقة والزمالة: فقط الأخوة في الله هي الخيط الناظم. حتى عهد الحكم البومديني الذي نصفه بالاستبدادي لم يمارس العنف المطلق ضد من حاولوا الانقلاب عليه، لقد قضوا عدة سنوات في السجن ثم عفا عنهم. العنف الذي مارسه الإسلاميون باسم الدين وباسمك اللهم يجعل كلامك في حق ما يكتبه القمني وغيره ضد الإسلاميين عبارة عن ترف كلامي ينزل أحيانا إلى مستوى السذاجة. هو كلام له معجبون عندنا خاصة ضمن أولئك الذين لهم أحقاد دفينة وحسابات لم يتمكنوا من تصفيتها مع النظام الحاكم، وحين حان الحين راحوا يستميتون في الدفاع، باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وبن
إرسال شكوى على هذا التعليق
356
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 24234 - دونيتك مصيبة
|
2009 / 5 / 24 - 23:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
سالم
|
مصيبة كبرى مرض الدونية الذي يتلبس قريط .. مرض عدد التصويت والمعلقين .. يكاد يموت كمدا عندما ينظر عدد المصوتين والمعلقين .. يقفز مثل القنفذ بين كامل النجار و وفاء سلطان .. والآن ازدادت قفزاته لتقع على القمني ماذا تريد من الناس , تريدها لا تصوت لهؤلاء.. اذا انت لا تملك الحد الأدنى منهم فماذا تريد .. لا تملك الا طريقة (خالف تعرف ) حالك يرثى لها يا سيد قريط .. ولكني أعرف اصدقاء كثيرين ومعارف ساتصل بهم ليصوتو ويعلقو على مواضيعك عسى ان ترتاح من كمدك .. لكن اذا انت لا تملك الحد الدنى لا كما ولا نوعا فكيف يصوتو ويعلقو عليك .. مع ذلك ساتصل بمعارفي ليصوتو لك كمبادرة انسانية ربما تشفى من همك وكمدك
إرسال شكوى على هذا التعليق
380
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 24238 - It’s a goodbye.
|
2009 / 5 / 25 - 00:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
a reader
|
In his important book “the selfish gene” introduces the British evolutionary biologist R. Dawkins the concept of various evolutionary-stable strategies ESS which different organisms adopt to cope with their environment, or with competing species. To give an example, certain members of an animal group, might elect to engage in dovish behavior, which might become the preferred conduct of the whole group (conspiracy of doves) until a member or two of the herd begins employing a contrarian hawkish mentality that allows him or her to gain on the expense of the peaceful doves. If such hawkishness is suddenly embraced by more members of the group, it leads to much bloodshed due to war between the hawks, unless they agree amongst themselves to a truce (conspiracy of hawks) in which they only flex their muscles against peaceful doves, and agree to divide the booty. Such competing strategies ebb and flow in the evolutionary mix, until they reach a point of equilibrium, reminiscent with that of a chemical reaction between reactants and products. Should a less than successful ESS appear in the m
إرسال شكوى على هذا التعليق
323
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 24241 - العقل المستقيل
|
2009 / 5 / 25 - 00:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد عبد القادر الفار
|
أخي سالم صاحب التعليق 10
الأستاذ نادر قريط هو مدرسة في حد ذاته في نقد الدين وأعتقد أنه وإن كان ينتمي إلى نفس مدرسة محمد أركون وحامد أبو زيد وفراس السواح والشهيد سليمان بشير ومهدي بندق فقد تفوق على معظمهم بصراحته التامة والشجاعة في مواضيع تفوق أهميتها ألف موضوع يستخدم حادثة الإفك لنفي الإسلام كموضوع -إسلام من دون محمد- مثلاً ... تلك المدرسة التي قد تتسع لتشمل الجابري وأدونيس والقمني هي مدرسة مختلفة تماما عن مدرسة كامل النجار ووفاء سلطان التي تستخدم أسلوب الصدم ونفي الإسلام عن طريق إثبات تراثه الذي هو نفس التراث الذي يقبل بما يجعله الأستاذ نادر من الأمور الأولية التي على العقل أن يتجاوزها كي يتجاور الدين ،،،
من هنا يأتي انتقاد الأستاذ نادر للقمني الذي أصبح أقرب إلى المدرسة الثانية ..
وباعتقادي المتواضع أن المدرسة الأولى والتي لا تسقط من حسابها أن الدين هو نتاج للتشكيلات الاقتصادية الاجتماعية التي أفرزته وأن تطوره أو تلاشيه مرتبط بها ،، والتي أعتقد أن الأستاذ مختار -الإنسان الرزين الذي رغم ثقافته يفضل عليها الثانية لأنها تشفي غليله أكثر لأنه عاصر مآسي الجزائر - هو أقرب فعليا لها ،، تلك المدرسة برأيي (مدرسة قريط) يصدق فيها قول مؤلف القرآن : وأما ما ينفع الناس فيمك
إرسال شكوى على هذا التعليق
402
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 24245 - إضافة
|
2009 / 5 / 25 - 00:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد عبد القادر الفار
|
أضف إلى ذلك يا أخ سالم أن مدرسة البحث الأكاديمي كأبحاث الأستاذ قريط وفراس السواح وكذلك المقالات التي تنقد نقد الدين بغية تصحيح مساره ،، هذه كلها تتطلب معرفة واسعة وجهدا كبيرا يبدو واضحا جدا من خلال قراءة اي إنتاج لتلك المدرسة ...
وعلى سبيل المثال ،، فقد جربت أنا ... وأنا مجرد متسكع بسيط .. أن أكتب مقالا على طريقة الدكتورة وفاء سلطان ولا أقول أنني أبدعت في ذلك أو أنني كتبت بمستواها لكن التجربة لم تكن سيئة بالنظر إلى ما حصدته من تعليقات وتصويتات ومنتديات تناقلتها،، وكانت مقالتي وقتها عن رجم الطفلة الصومالية من قبل المحاكم الإسلامية
وجربت كذلك أن أقلد أسلوب الفيلسوف الرائع عبد الله القصيمي وخرجت ببعض الخواطر التي لم تكن بذلك السوء تحت عنوان -تبا سائر هذا العمر-
لكنني لن أتجرأ على كتابة مقال من نوع المقالات العلمية التي ينشرها قريط إلا بعد أن أتبحر في عدد هائل من المراجع وأحصل فهما عميقا لأساليب تناول هذه الأمور ونقدها والخوض فيها ..
الموضوع ليس سهلا ... فلا تستسهل التعليق
إرسال شكوى على هذا التعليق
371
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 24258 - تميزه عن بقية الكتاب واضح جدا
|
2009 / 5 / 25 - 04:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
وائل الياس
|
أتفق تماماً مع كل كلمة مذكورة في تعليق الأخ السيد محمد عبد القادر .الفار ، الأستاذ نادر قريط مدرسة بحد ذاتها، اسلوبه في الكتابة عالي المستوى حتى على الأكاديمين أنفسهم...و التصويت ليس من الضرورة أن يكون هو الموءشر السليم لمدى مصداقية الكاتب و صحة المعلومات الواردة في مقاله، و إنما أغلب المصوتين يصوتون لمن يكتب لهم ما يريدون قراءته، و ليس ما هو جيد أو يستحق التصويت...
تحياتي لشخصكم الكريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
352
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 24259 - خطه قويه الى الليبرالية
|
2009 / 5 / 25 - 04:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
Zagal
|
اقتبس جزء من كتابات الاستاذ / نادر قريط
-وفي الآونة الأخيرة بدأ يستأنس بظلال القوة والسلطة، ولا يرى خلاصا إلا بالليبرالية دون أن يعلمنا ما هي ومن تكون وبأية هراوة سيتم الإقتراع عليها وكيف سيتقبّل -حادي العيس- هذه السيمفونية؟ -
وادعو استاذ الجيل المعاصر استاذى / سيد القمنى الى ان يستجيب للدعوه ويشرح لنا الطريق لليبرالية ... لتكون خطه قويه لتحريك الركودالسياسى فى البلاد العربيه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
344
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 24286 - كاتب نادر
|
2009 / 5 / 25 - 09:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
ريبواركريم
|
تحية للاستاذ نادرواقول انت بالفعل كاتب نادر بالامس كتبت عن كامل النجار واليوم تكتب عن سيدالقمني انتظر بشوق لارى ردود المهللين وحرس الشرف ذوي الاسماء المستعارة تحياتي لقلمك المنصف دمتم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
362
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 24292 - هل الصوت مسموع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
2009 / 5 / 25 - 09:42 التحكم: الكاتب-ة
|
العقل زينة
|
أتفق مع مدرسة الأستاذ نادر ولكنني أعترف _برغم صعوبة متابعتي الدكتور قمني_مؤخرا_ نظرا للتطويل والإعادة في توصيل وجهة نظره وإ ثباتاته_ أن د. قمني مدرسة المدارس والتي تابعناها بمنتهي الفخر مثله مثل المرحوم د .فرج فودة وتبقي مداخلتي هل عامة المسلمين بكافة بقاع الأرض لهم باع في متابعة أساتذتنا _جميعهم؟أو هل تصل إلي العامة من معتنقي الإسلام البدوي _مقتبس عن د. النجار_ أصوات المبدعين ممن يفنوا حياتهم لأجل إنقاذ أوطانهم من براثن التخلف وشيوخ الجشع الإعلامي والمادي أمثال قرضاوي ومن قبله شعراوي ومن بعدهم الشاب المسبسب عمر خالد؟؟أعتقد كل ما يدور بالحوار المتمدن ما زال بعيدا عن الشارع البدوي ويمثل غالبا القلة من عامة خير مثقفي الأمة ؟وماهي الوسيلة كي تصل أصوات رواد موقع الحوار ليسمعها العامة المزبهلة بحتمية البدوية كحلول لمشاكل المدنية وأقول أصوات كناية عما تجود به قرائح كتاب الحوار ومعلقيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
416
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 24293 - تحية لك ايها الجريء
|
2009 / 5 / 25 - 09:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
جوليا روبرتس
|
بالطبع مع احترامي لكل الاقلام ولجميع المفكرين والكتاب الا انني حقا بدأت اشعر بالممل الكبير من قراءة المقالات لانها تصب في نهر واحد والهدف منها واحد ولكن مع الاختلاف في الاسلوب ، احيي فيك هذه الشجاعة وهذه الجرأة سيدي العزيز نادر ، مع احترامي لجميع الكتاب.... شكرا لك وللحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
390
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 24295 - معركة واحدة والأسلحة مختلفة
|
2009 / 5 / 25 - 09:54 التحكم: الكاتب-ة
|
nashery
|
مدرسة الأستاذ نادر ومدرسة وفاء سلطان وكامل النجار بالأضافة الى الأستاذ سيد القمني كلها مدارس ترمي الى تحقيق هدف عظيم ونبيل واحد وهو اخراج شعوبنا من عفن التخلف والقمع والأضطهاد ونقلها الى عالم الحرية والحداثة والتحضر , وبما أن هدف الجميع واحد فلابأس من الاختلاف بنوع الأسلحة المستخدمة في معركتنا مع الجهل وسدنة معابد التخلف , ما لا أريد أن أراه هو أن توجه هذه المدارس أسلحتها الى بعضها البعض فتنحرف عن الهدف العظيم لتسقط في نظر الجماهير وتنتشي التيارات الظلامية لهذاالسقوط بينما تتوارى تيارات التحديث كما توارت حركة المعتزلة وحركة النهضة الحديثة على يد الأفغاني وعبده ...أما كان أحرى بالأستاذ نادر أن يتجنب السقوط في هذا الفخ الذي يخدم بالدرجة الأولى أعداء الهدف العظيم الذي يسعى الى تحقيقه هو والمستنيرين من المدارس الأخرى ؟ أنا لم أقرأ الى اليوم هجوما من الأستاذة وفاء أو النجار على الأستاذ نادر , وأنا كقارئ معجب بالجميع وفاء, كامل, القمني, ونادر أيضا وأحب طريقة الجميع بالطرح وكلها تزيد ايماني بضرورة التغيير واللحاق بالركب الحضاري الحديث ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
367
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 24298 - تعقيب وشكر
|
2009 / 5 / 25 - 10:08 التحكم: الكاتب-ة
|
كاتب المقال
|
الإخوة والأساتذة الأفاضل: أشكر الجميع على تشريفي بردودكم الكريمة ، وحتى النقد اللاذع أتقبله برحابة صدر فلا أدعي العصمة . ولآهمية الموضوع وكشف الخبايا النفسية أعتقد ان الأستاذ - بدون أسامي- قد كشفها بحدسه المرهف فالقضية تتعلق بخطاب عام وإن إتخذت الأستاذ القمني واجهة .. لكن النص هو نوستالجيا وأعلمكم أن أحد الأساتذة (كاتب وأديب مصري قبطي ) إقترح عليّ تعميق نقد القمني فكتبت له: الصديق ؟؟؟؟: أوافق الطرح . لكني أحب القمني ضمنيا وأرتأيت أن أكتب نوستالجيا أدبية ، وهي محاولة على طريقة الجاحظ وأبو حيان لأنتاج أدب منوّع يختلط فيه الشعر بالمقالة بالعلم بالمعرفة بالنقد . إنها تجربة للمستقبل لإحياء هذا الأدب (أو قلة الأدب).
شكرا للجميع وتكريما لكل الأسماء التي ساهمت بتخصيب هذا النص سأكتب تعقيبا مفصلا يتناول ما تفضلتم به .. وبكل تواضع أعلمكم أن درجة التقييم غير مهمة .. وعادة ما أحزن للتقييم العالي وأتذكر مقولة لينين: إذا صفق لك الخصوم فإعلم أنك إرتكبت خطأ
إرسال شكوى على هذا التعليق
403
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 24303 - محنتي مع سيد القمني
|
2009 / 5 / 25 - 10:51 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد الخليفه
|
ياسيد قريط مع احترامي لاسلوبك العذب الا أنني اراك تبطن فكرا أصوليا تخشى الاعلان عنه وأنت تكتب في موقع اسمه الحوار المتمدن ، فسيد القمني وكامل النجار ووفاء سلطان ياسيدي هم ينقلون من هذا التاريخ العفن باساطيره البطوليه عن مؤسسي الاسلام وينقدونه فكل تلك الارقام الخاصة بالجيوش الاسلامية وجيوش خصومهم موجودة في تلك الكتب الصفراء ولا يعني أنهم يصدقونها ولكنهم ينقلونها للقاريء ليتعرف على مدى سخفها وسذاجتها ، فبالأمس سمعت ورأيت شيخ في أحد الفضائيات الاسلامية يصف لنا مزهوا ومتشنجا بطولة جعفر الطيار وعبدالله بن رواحه وخالد بن الوليد في معركة الاسلام ضد الروم بالشام وهو يقول أن جند المسلمين عددهم ثلاثة الآف بينما جند الروم مائة ألف ومع هذا فقد انتصر جيش المسلمين بقيادة خالد ولكنه لم يواصل النصر ، وكان مما يثير السخرية قوله أن النبي محمد كان ينقل للمسلمين أحداث المعركة أول بأول وكأنه يعلق على مباراة رياضية حيث قد كشف الله له الحجب فكان يرى المعركة حية على الهواء ، فهل يلام القمني والنجار وسلطان حفظهم الله عندما يتصدون لهذا الموروث السخيف من الأساطير
إرسال شكوى على هذا التعليق
463
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 24306 - فلتشطب اذن كتب التراث السمجة
|
2009 / 5 / 25 - 11:16 التحكم: الكاتب-ة
|
sary
|
انت تعيب على السيد الفمني الاستشهاد بكتب التراث الذي يعتز به اخواننا السلفيون ويستشهدون به هم انفسهم،اذا تبرا الشيوخ الافاضل في الازهر من كتب التراث وشطبوها من التاريخ الاسلامي فستصح عبارتك
إرسال شكوى على هذا التعليق
379
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 24320 - رأي في المقال و في الردود
|
2009 / 5 / 25 - 13:29 التحكم: الكاتب-ة
|
جمال بن عبد الجليل
|
أشكر الصديق العزيز نادر على هذا النص الجميل الذي جمع فيه بين الأدب و التفكّر بلغته السلسة و جمالية التركيب فيه و لكن قبل هذا و ذاك بالحرص على التماسك الإستدلالي المنطقي فيما يقدمه بروح نقدية متحرّرة ، و أرى أنّ هذه المقاربة النقدية موجهة بدرجة أولى إلى أشكال خطاب يشكو التهافت في بنيته و حججه رغم ما يعلنه من حسن المقصد و سموّ المطلب ألا و هو التنوير و محاربة الظلامية و الرّقي الإنساني، لذلك فحتى يكون ذلك قابلا للتحقق ينبغي على هذا الخطاب أن لا يتهافت و أن يصمد أمام عقلانية النقد و التفكيك في مقارباتها دون حساسية من يدعي لنفسه العصمة و ينفيها عن الآخرين، و ألاحظ أنّ المؤسف في بعض الردود على هذا المقال أو على مقالات أخرى للكاتب (للموالاة أو للمعارضة على السواء!) هي اتّسامها بردّ فعل يبدو لي و كأنّه شرطي غريزي يعبّر عن الولاء للانتماء الدوغمائي المسبق (معلمن أو متديّن) أوّلا و نهائيا وشخصنة الخطاب و الارتباط المشيخي بشيخ الطريقة و التسليم له فيصير موضوع النقد و النقاش القائل و ليس القول ، مما يقود في رأيي إلى مجرّد استبدال لدوغمائيات بأخرى و يكرّس العبث العدمي و يزيد من ظلمة العمى و ليس التنوّر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
354
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 24321 - مصيبة صاحب التعليق رقم 10
|
2009 / 5 / 25 - 13:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
نادرعلاوي
|
اثرَ قرائتي لمقال الأستاذ نادر قريط ، انتابني شعور ( في الحقيقة في كل مرة أقرأ لهُ ) مفادهُ أنني أمام مفكر كبير وباحث مرموق ـ اضافة الى المُتعة العظيمة والفائدة الجمّة التي حققتها جرّاء قرائتي للمقال الجميل ، وكذلك التعليقات الناضجة سواء أكانت مع رأي الأستاذ قريط أو ضدهُ ؛ الاّ انني وجدتُ نفسي مهمومآ وقنوطآ بعد قرائتي تعليق الأستاذ سالم الذي يحمل رقم 10 فقد أفسدَ عليَّ نشوة المطالعة ، وأطفأَ في روحي جذوة عشق التفكير والتحليل ، وحاولتُ اقناع نفسي بأنَّ تعليقهٌ كانَ هزليآ وكوميديآ ، حيثُ وجدتُ من الصعوبة الأعتقاد بأنهُ كانَ جادآ بعزمهِ على الأتصال بذويه وأقربائه وأنصاره ومعارفه لكي يصوتوا لصالح الأستاذ نادر قريط الذي هو أكبر وأسمى من شئ اسمهُ التصويت أو التعليق وللعلم ـ أنا في أغلب الأحيان أقوم بزيارة الموقع الخاص بالأستاذ قريط ، حيثُ ليسَ هناك أي مجال للتصويت وانما الأستفادة والأستزادة فقط ، وتلقي الأصول المعرفية والفكرية أيضآ
لم أكن عازمآ على التعليق بعدَ فراغي من مُطالعة المقال اليوم ، لحين قرائتي التعليق رقم 10 حيثُ فكرتُ ملّيآ ، وقلتُ في نفسي : أهكذا يكون تقييمنا لكتابنا ؟ وبهذا المستوى المُتدني ؟ أينَ تقييم الجهد الجبار والمضني لكتابنا ؟ الا يستحقوا كلَّ التثمين و
إرسال شكوى على هذا التعليق
395
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 24341 - تصحيح مفهوم النقد
|
2009 / 5 / 25 - 16:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
أعجبني اليوم مقال السيد نارد قريط وإن كنت من غير المعجبين بطريقته الطفيلية في محاولاته الدؤوب للنيل من الآخرين دون تقديم ما هو نافع، فهو يحاول الاشتهار على حساب القامات العالية أمثال القمني ووفاء والنجار، وكان حرياً به تقديم نموذجه الفكري بمعزل عن أسلوبه الوضيع. ما يهمني هو تصحيح مغالطة علمية وقع فيها السيد قريط عندما عرف مفهوم النقد، فقال ( النقد يعني ببساطة طرح رؤية أخرى ونسق فكري يطوي ما دونه من رؤى، بما يدّخره من محتوى وقيمة مضافة ) وإثراء وتصحيحاً لهذه النقطة أقول: النقد لغة واصطلاحاً أتى من ( نقد الدراهم: بمعنى ميز الذهبية منها - الفيروز آبادي ). لاحظ أن المفهوم الأكاديمي للنقد يعني تماماً استخلاص ما هو نافع وما هو مفيد وترك غير النافع أو الضار حتى من دون الإشارة له، وهو عكس ما يفعله السيد قريط عندما يتناول أصحاب القامات العالية، فهو يحاول استخلاص نقاط الضعف والأفكار الزائفة أو التي تبدو في عينيه كذلك. الشيء الآخر أن السيد قريط يعيب على القمني أن يركز مشروعه على إقصاء الإسلاميين، ومعنى ذلك أن السيد قريط مع دمجهم في الحياة السياسية بصرف النظر عن كونهم هم الإقصائيون والقتلة الذين يؤمنون بتصفية الخصوم عبر قتلهم وليس الكاتب الإنساني الجميل سيد القمني هو يتصف بهذه الصفة. مغالط
إرسال شكوى على هذا التعليق
413
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 24350 - ثمة سوء فهم
|
2009 / 5 / 25 - 17:08 التحكم: الكاتب-ة
|
علي
|
كل ماأراد قوله السيد نادر بمقاله أوجزه في ثنايا المقال بقوله: وإختصارا للشيطان الرابض في التفاصيل ، أود التمييز بين النقد والسجال .. فالنقد يعني ببساطة طرح رؤية أخرى ونسق فكري يطوي مادونه من رؤى ، بمايدخره من محتوى وقيمة مضافة .. أما السجال فهو ملاسنة بين ثنائيات لخصها المعري . وقد أجاد السيد نادر في تمييزه هذا وفي نعييه لأبرز كتاب الحوار المتمدن باعتبارهم مساجلين فقط وليسوا نقادا إذ وعلى الرغم من شدة صدق وإخلاص بعضهم إلا أن أي منهم لم يقدم رؤية بديلة لتلك التي يستهدفها بالنسف وهذه في الحقيقة مأساة بديلة ليس إلا فأرجو أن يكون مقال السيد نادر قد أحدث تغييرا في إتجاه كتابنا المقصودين نحو المسار الصحيح لأننا نتبعهم . أما بقية ماورد في مقال السيد نادر فهو لتوضيح هذه الفكرة بطريقته التي تشي بل تصرخ بشحه وتملئني بالرغبة وأنا أقرأ مقاله في أن أعض أنفه بإصرار وأخيرا فهذه المرة الأولى التى أشعر فيها بأن السيد مختار فارق السرب تركتكم بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
394
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 24352 - البعد السياسي لنقد الدين
|
2009 / 5 / 25 - 17:27 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد عبد القادر الفار
|
لا يكون حاضرا في النقد المستند إلى العلوم الطبيعية كمناقشة نظرية التطور أو الحديث عن مكتشفات أو نظريات علمية تتناقض مع معظم ما جاءت به الأديان،، ولذلك فالذين يعملون في ذلك الحقل من النقد على صعوبته وحاجته إلى دراسة وتعمق لا يحتاجون إلى الحذر من يفهم نقدهم على أنه ضد أمة معينة تعتنق هذا الدين أو ذاك ،، أما من يبحث في التاريخ والتراث والفلسفة فعليه إضافة إلى الدراسة والتعمق أن يتوخى الموضوعية الشديدة والتجرد حتى لا يفهم من كلامه ما لا يريده ،،، ولمواجهة الأحزاب الدينية قد لا يكفي فضح ممارساتها أو نقاشها عن جدوى العلمانية فيكون نقد الدين سندا قويا في مواجهتهم ،، والذين يعملون على نقد الفكر الديني وكشفه قد لا يكون هدفهم سياسيا بالأساس لكن إنتاجهم يبقى مادة يمكن استثمارها لنزع القداسة عن دعوات أسلمة السياسة وإدخال الأديان والطائفية في الحكم .. وهذا ينطبق على عمل فراس السواح مثلا.. الأمر يختلف مع نادر قريط ومع القمني على سواء بل ومع كل من كانت له رسالة سياسية فهو وإن لم يطعم دراسته النقدية برسالة سياسية ما فإنه سيحرص على توخي منهج لا يمكن استثماره من قبل المعسكر السياسي الآخر... وهنا من الضروري أن يوضح كل كاتب وفي كل مقال له ولو في سطر واحد على الأقل هدفه من نقد الدين أو طرق باب التشكيك ف
إرسال شكوى على هذا التعليق
429
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 534411 - Third party has been very skint to in and toys so the valuat
|
2014 / 3 / 12 - 01:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|