أشكر مرور حضرتك و إضافتك .. نعم البقاء للأصلح ( و ليس الأقوى ) الذى يستطيع فهم لغة العصر .. و يتحرك مع الموجات الصاعدة .. و هذا يتوفر بشكل أو أخر في إسرائيل ..بسبب أن قيادتها أصرت علي الديموقراطية .. و الحرية .. و حقوق الإنسان لجماعتها .. في حين تزاول .. كل ما تستطيع من خطط إضعاف .. لمن ( ينافسها ) .. أو تحتل أرضة ..و لقد وعيت هذا منذ 1967و سجلته في كتبي و مقالأتي .. و لكن للاسف نحن لا نتعلم من الأخطاء .. حتي لو كانت بحجم هزيمة يونيو .. تحياتي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعم .. إسرائيل هي العدو / محمد حسين يونس
|