أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنهم ينفقون على الجن بسخاء-لماذا نحن متخلفون / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الشيطان يوحى لأتباعه - عمر و أحمد










الشيطان يوحى لأتباعه - عمر و أحمد

- الشيطان يوحى لأتباعه
العدد: 836228
عمر و أحمد 2021 / 2 / 20 - 11:50
التحكم: الحوار المتمدن

الشيطان يوحى لأتباعه ولا يدخل الأجساد

قال الله تعالى :- (وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ (121)) - (سورة الأنعام)

يوحون وليس دخول الجسد
هذا هو معنى المس ، والوسوسة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنهم ينفقون على الجن بسخاء-لماذا نحن متخلفون / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفيدرالي الأمريكي بين البيانات والسياسة والمالية والاسواق / احمد البهائي
- وقفة سريعة مع اعلام الحزب الشيوعي العراقي في حركة الانصار (1 ... / قاسم علي خضر
- ارجوك لا تلطم الخدود .. العراق بخير / محمد رضا عباس
- نواح أيلول * / إشبيليا الجبوري
- غزة.. ملح فوق جرح الهزيمة!! / مازن صاحب
- الذكاء الاصطناعي… من “المتعلم الصامت” إلى “المتحكم الصارم” / هيثم ضمره


المزيد..... - كاردي بي تعلن حملها بطفل من لاعب كرة القدم الأمريكية ستيفون ...
- مبابي يغيب عن حفل الكرة الذهبية.. ويتمنى فوز هذا اللاعب بالج ...
- الشرطة تزيل المتظاهرين في تل أبيب المطالبين بوقف إطلاق النار ...
- منازل مدمَّرة وذكريات مطمورة: أهالي مخيّم النصيرات يبحثون عن ...
- المفوضية الأوروبية تقترح عقوبات على إسرائيل والأخيرة تهدد بـ ...
- استشهاد الصحفي محمد الصوالحي إثر قصف الاحتلال مدينة غزة والن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنهم ينفقون على الجن بسخاء-لماذا نحن متخلفون / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الشيطان يوحى لأتباعه - عمر و أحمد