أنا لم أخالف ماركس في شيء، فلماذا يصر معلمنا الرفيق النمري على تخطئتي وتقويلي ما لم أقله؟ ماركس حذر من الطبيعة القلقة للبرجوازية الوضيعة في بيانه الشيوعي، إلا أنها لم تسد في عصره وسادت بعد تعطيلها قانون القيمة مفيدةً من الانقلاب على المشروع الاشتراكي، وما كان لها أن تسود وتعطل حركة التاريخ لولا تمكنها من المعرفة التي حصلت عليها بسبب تطور أدوات الإنتاج. أما الأممية الجديدة فدافع عنها الرفيق عبدو خير دفاع ولا ضرورة في قول شيء بعد دفاع الرفيق عبدو. تحياتي البولشفية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البرجوازية الوضيعة : من الردة إلى الانهيار !! - الجزء الثالث- / عبدو المراكشي
|