وهذا بالضبط ماقصدته..وجهة النظر الفلسفية الإسلامية تقول : إِنَّ الله لا تُلْزِمُهُ حتى صفاته..وإِنَّ الله يفعل مايشاء..وإِنه لايُسأَل عن شيء مما يفعل.. أَو كما تكرمت بأَنَّ ( الله حُرْ).! لكن تأَمل الفكرة التالية : إِن كان واضع القوانين لا يلتزم بها وهو أَول من يخرقها..فبالتالي يكون هذا بلطجي .. فالقانون يضعه الأَقوياء ليلزموا به الأَقوياء والضعفاء على حدٍ سواء..يعني لا يوجد إِستثناءات حتى لذلك المُشَرِع...تحياتي وتقديري اخ آيدن والحمد للآلهة جميعاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخلاقنا وأخلاقهم-فى فلسفة الخير والشر / سامى لبيب
|