زميلتنا العزيزة ماجدة منصور .. تحية وسلام ومحبة كم هي جميلة ، وذات أريجِ وشذى ، كحزمة ورد ربيعية الألوان ، كلماتك في تعليقك الشاعري يا ماجدة صدقيني .. كنتُ وأنا أقرأ سطورك الراقصة أحس وكأنني داخل حديقة بابلية تعج بعبق أنفاس آذار ونيسان وأزهار سفوح تلال وجبال كردستان العراق الخضراء
شكراً ... لك مني ومن عائلتي باقة ورد برية تحمل كل الوان قوس قزح وأنفاس ربيع بلادي المشمسة رغم ظلام البيارق السوداء كل الود ..... طلعت ميشو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صور تذكارية قديمة حانَ زمن دفنها !. / الحكيم البابلي
|