الرجل اجتهد وكتب وحلل مقالة كاملة، أما أنت فلم يعجبك تعليق بسيط من المعلق خوري، ورددت عليه مستهذءاً، فيا سيدي أرنا براعتك في الرد عليه بمقالة مماثلة ولو بنصف عدد الكلمات التي كتب بها مقالته، فتعليقاتك في الغالب تزيد عن مقالة وزيادة فلماذا هذه المرة أوجزت، فإن كنت قدها رد عليه بمقالة، وإلا فإن السكوت من ذهب، واللبيب من الإشارة يفهم يا لبيب، وعذراَ للمعلق خوري لأني قمت بالرد عنه، لكن أتمنى ألا يكتفي بذلك وأن يرد بنفسه، فقد يأتي الرد منه أقوى كونه المعني بالأمر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيهما أصدق: وفاء سلطان أم الحاخام شتاين؟ / عبد القادر أنيس
|