دائما هو يلوي عنق الحقيقة ويؤجل الاعمال المتعلقة بالمصائر الى ان تنفذ مفعولها او مدى صلاحيتها وفي الحقيقة لا أثق بهذا الرجل او بكلامه فهو لاجىْ انساني في السويد وفي نفس الوقت لاجىْ سياسي في مناطق نفوذ الحزب الديمقراطي الكردستاني في اربيل وهو مخلص لهذا الحزب اكثر من حزبه ووجدت في ( ذاكرته ) الكثير من الاشياء الغير الحقيقية او اخفاء الحقائق بدءا من نفسه الى نشاطاته وفعالياته السياسية والحزبية ..ولا مجال للاطالة ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءات في ذاكرة عزيز محمد السكرتير السابق للحزب الشيوعي العراقي / عزيز محمد
|